-->
مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ
random

آخر الأخبار

random
random
جاري التحميل ...
random

تحميل قصيدة أعباد المسيح لنا سؤال في الرد على النصارى لابن قيم الجوزية الدمشقي pdf

 

[10]
تَحْمِيلُ
« قَصِيدَةٌ فِي الرَّدِّ عَلَى النَّصَارَى »
ومطلعها: (أَعُبَّادَ الْمَسِيحِ) لَنَا سُؤَالٌ .. نُرِيدُ جَوَابَهُ مِمَّنْ وَعَـاهُ
لِلإمَامِ ابْنِ قَيِّمِ الْجَوْزِيَّةِ الدِّمَشْقِيِّ pdf
الإصدار الرابع (1443هـ=2021م)
══════════════¤❁✿❁¤══════════════
متابعة لسِلْسِلَتِي: « تَكْحِيلُ الْعُيُونِ؛ بِجَامِعِ الْمُتُونِ ».
- الكِتَابُ: « قَصِيدَةٌ فِي الرَّدِّ عَلَى النَّصَارَى »
- المُؤَلِّفُ: الحَافِظُ أَبُو عَبْدِ اللهِ، شَمْسُ الدِّيْنِ، مُحَمَّدُ بنُ أَبِي بَكْرٍ الدِّمَشْقِيُّ الحَنْبَلِيُّ،(ٱبْنُ قَيِّمِ الْجَوْزِيَّةِ)(ت:751هـ) -رحمه الله تعالى-.
- المُحَقِّقُ: أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــٰنِ، عَمْـرُو بْنُ هَيْمَـانَ بْنِ نَصْرِ الدِّينِ الْمِصْرِيُّ السَّلَفِيُّ.
- نَوْعُ الكِتَابِ: نَظْمٌ فِي الرَّدِّ عَلَى النَّصَارَى.
- عَددُ الصَّفْحَاتِ: 2 .
- حَجْمُ المَلَفِّ: 270 كيلوبايت.



 القصيدة مكتوبة

 

1.

 

(أَعُبَّادَ الْمَسِيحِ) لَنَا سُؤَالٌ؛

***

نُرِيدُ جَوَابَهُ و مِمَّنْ وَعَـاهُ و:

2.

 

إِذَا مَاتَ ٱلْإِلَـٰهُ بِصُنْعِ قَوْمٍ

***

أَمَاتُوهُ و؛ فَمَا هَـٰـذَا ٱلْإِلَـٰهُ و؟!

3.

 

وَهَلْ أَرْضَاهُ مَا نَالُوهُ مِنْهُ و ؟!
 

***

فَبُشْـرَاهُمْ إِذَا نَالُوا رِضَاهُ و!
  

4.

 

وَإِنْ سَخِـطَ الَّـذِي فَعَلُوهُ فِيهِ ے؛  
 

***

فَقُوَّتُهُمْ إِذًا أَوْهَتْ قُوَاهُ و!
  

5.

 

وَهَلْ بَقِـيَ الْـوُجُـودُ بِلَا إِلَـٰهٍ
 

***

سَمِيـعٍ يَسْتَجِيبُ لِـمَـنْ دَعَـاهُ و ؟!
  

6.

 

وَهَلْ خَلَتِ الطِّبَاقُ السَّبْعُ لَمَّا
 

***

ثَوَىٰ تَـحْـتَ التُّـرَابِ، وَقَدْ عَلَاهُ و؟!
  

7.

 

وَهَلْ خَلَتِ الْعَوَالِمُ مِنْ إِلَـٰهٍ
 

***

يُدَبِّرُهَا، وَقَدْ سُمِرَتْ يَدَاهُ و ؟!
  

8.

 

وَكَيْفَ تَخَلَّتِ الْأَمْلَاكُ عَنْهُ و

***

بِنَصْـرِهِمُ و، وَقَدْ سَمِعُوا بُكَاهُ و ؟!
  

9.

 

وَكَيْفَ أَطَاقَتِ الْـخَـشَبَاتُ حَمْلَ ٱلْـ
 

***

إِلَـٰهِ الْـحَـقِّ مَشْدُودًا قَفَاهُ و ؟!
  

10.

 

وَكَيْفَ دَنَا الْـحَـدِيـدُ إِلَيْهِ حَتَّـىٰ
 

***

يُـخَالِـطَـهُ و، وَيَـلْحَقَـهُ و أَذَاهُ و ؟!
  

11.

 

وَكَيْفَ تَمَكَّنَتْ أَيْدِي عِدَاهُ و
 

***

وَطَالَتْ حَيْثُ قَدْ صَفَعُوا قَفَاهُ و ؟!
  

12.

 

وَهَلْ عَادَ الْمَسِيحُ إِلَىٰ حَيَاةٍ
 

***

أَمِ الْمُحْيِـي لَـهُ و رَبٌّ سِوَاهُ و ؟!

13.

 

وَيَا عَجَبًا لِقَبْرٍ ضَمَّ رَبًّا !

***

وَأَعْجَبُ مِنْهُ بَطْنٌ قَدْ حَوَاهُ و!
  

14.

 

أَقَامَ هُنَاكَ تِسْعًا مِنْ شُهُورٍ

***

لَدَىٰ الظُّلُمَاتِ مِنْ حَيْضٍ غِذَاهُ و!

15.

 

وَشَقَّ الْفَرْجَ مَوْلُودًا صَغِيـرًا
 

***

ضَعِيـفًا، فَاتِـحًا لِلثَّدْيِ فَاهُ و!
  

16.

 

وَيَأْكُلُ، ثُمَّ يَـشْـرَبُ، ثُمَّ يَأْتِـي
 

***

بِلَازِمِ ذَاكَ، هَلْ هَـٰـذَا إِلَـٰهُ و ؟!

17.

 

تَعَالَـىٰ اللهُ عَنْ إِفْكِ النَّصَارَىٰ
 

***

سَيُسْأَلُ كُلُّهُمْ عَمَّا ٱفْتَـرَاهُ و
  

18.

 

(أَعُبَّادَ الصَّلِيبِ)، لِأَيِّ مَعْنًـىٰ
 

***

يُعَظَّمُ أَوْ يُقَبَّحُ مَنْ رَمَاهُ و ؟!
  

19.

 

وَهَلْ تَقْضِـي الْعُقُولُ بِغَيْرِ كَسْـرٍ
 

***

وَإِحْرَاقٍ لَـهُ و، وَلِـمَـنْ نَعَاهُ و ؟!
  

20.

 

إِذَا رَكِبَ ٱلْإِلَـٰهُ عَلَيْهِ كُرْهًا

***

وَقَدْ شُدَّتْ لِتَسْمِيرٍ يَدَاهُ و!
  

21.

 

فَذَاكَ الْمَرْكَبُ الْمَلْعُونُ حَقًّا؛
 

***

فَدُسْهُ و، لَا تَبُسْهُ و إِذْ تَرَاهُ و!
  

22.

 

يُهَانُ عَلَيْهِ رَبُّ الْـخَـلْقِ طُرًّا
 

***

وَتَعْبُدُهُ و؟! فَإِنَّكَ مِنْ عِدَاهُ و
  

23.

فَإِنْ عَظَّمْتَهُ و مِنْ أَجْلِ أَنْ قَدْ
 

***

حَوَىٰ رَبَّ الْعِبَادِ، وَقَدْ عَلَاهُ و
  

24.

 

وَقَدْ فُقِدَ الصَّلِيـبُ؛ فَإِنْ رَأَيْنَا
 

***

لَـهُ و شَكْـلًا تَذَكَّـرْنَا سَنَاهُ و
  

25.

 

فَهَلَّا لِلْقُبُورِ سَجَدتَّ طُرًّا؛

***

لَضَمِّ الْقَبْرِ رَبَّكَ فِي حَشَاهُ و ؟!

26.

.

فَـ(يَا عَبْدَ الْمَسِيـحِ) أَفِقْ؛ فَهَـٰـذَا
 

***

بِدَايَتُهُو، وَهَـٰـذَا مُنْتَهَاهُ و
  

 

b ([1])  

(بِحَمْدِ اللهِ رَبِّنَا)

&&&&



[1]) مَصْدَرُ الْقَصِيدَةِ: « إِغَاثَةُ اللَّهْفَانِ، مِنْ مَصَايِدِ الشَّيْطَانِ » صَنَعَهُ شَيْخُ الْإِسْلَامِ الْإِمَامُ أَبُو عَبْدِ اللهِ، شَمْسُ الدِّيْنِ، مُحَمَّدُ بنُ أَبِي بَكْرٍ الدِّمَشْقِيُّ الحَنْبَلِيُّ، (ابْنُ قَيِّمِ الجَوْزِيَّةِ)، طَبْعَةُ: دَارِ عَالَمُ الْفَوَائِدِ   مَكَّةَ الْـمَكَرَّمَةِ، الطَّبْعَةُ: الْأُولَى. (2/1063).

* [وَهِيَ عَلَى بَحْرِ الوَافِر].




- صَفْحَةُ التَّحْمِيلِ PDF:

(أب):

هــنــا

(ميجا فور أب):

هــنــا




عن الكاتب

أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــنِ عَمْرُو بْنُ هَيْمَانَ الْمِصْرِىُّ

أسعد بإثبات حضوركم بجميل تعليقكم

التعليقات