الإصدار
الخامس (1443هـ=2021م)
- تنبيهٌ:
* ضبطتُ نصها نحْوِيًّا عَرُوضيًّا على قدر استطاعتي.
* حاولتُ تقريبها جدا باستخدام الألوان، والتقاسيم، ومن تتبع القصيدة وقرأها ربما يفهم أكثرها من دون شرح، والله أعلم..
نص القصيدة (مكتوبة)
* * يَقُولُ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــنِ، عَمْـرُو بْنُ هَيْمَـانَ السَّلَفِيُّ:
« أَخْبَرَنَا شَيْخُنَا
الْعَالِمُ: أَبُو مُحَمَّدٍ، عَبْدُ اللهِ بْنُ صَالِحٍ
الْعُبَيْدُ التَّمِيمِيُّ النَّجْدِيُّ ([1])، سَمَاعًا
مِنْهُ لِأَوَّلِهِا وَإِجَازَةً لِبَاقِيهَا، بِمَسْجِدِ (التَّوْبَةِ) بِمَنْطِقَةِ (أَبِي رَوَّاشٍ) بِـ(جِيـزَةِ مِصْرَ)
، سَنَةَ (1434هـ)؛
قَالَ: أَخْبَرَنِي بِهَا جَمَاعَاتٌ؛
مِنْهُمْ: الْعَلَّامَةُ النَّحْوِيُّ عَبْدُ الْغَنِي بْنُ
عَلِيٍّ الدَّقْرُ الشَّافِعِيُّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ لجَمِيعِهَا بِـ(دِمَشْقَ)، عَنْ أَبِي المَعَالِي،
بَدْرِ الدِّينِ، مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ الحَسَنِيِّ البَيْبَانِيِّ
الدِّمِشْقِيِّ، عَنِ الشَّيْخِ مَحْمُودِ بْنِ حَمْزَةَ الحَمْزَاوِيِّ
الدِّمِشْقِيِّ، عن الْوَجيهِ عَبْدِ الرَّحْمَــٰنِ بْنِ مُحَمَّدٍ
الدِّمِشْقِيِّ الشَّافِعِيِّ(الكُزْبَرِيِّ الصَّغِيرِ)، عَنِ
الحَافِظِ أَبِي الفَيْضِ، الزَّبِيْدِيِّ، عَنِ (شْيِخِ الجَامِعِ الأَزْهَرِ) أَبِي مُحَمَّدٍ،
جَمَالِ الدِّينِ، عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشُّبْرَاوِيِّ الْمِصْرِيِّ (ت:
1171هـ)؛ قَالَ:
* * « يَقُولُ
الْفَقِيرُ عَبْدُ اللهِ الشُّبْرَاوِيُّ الشَّافِعِيُّ:
قَدْ سَأَلَنِي مَنْ يَعِزُّ عَلَيَّ أَنْ أَنْظِمَ لَهُ أَبْيَاتًا تَشْتَمِلُ عَلَىٰ قَوَاعَدِ فَنِّ الْعَرَبِيَّةِ؛ فَأَجَبْتُهُ لِمَا سَأَلَ، طَالِــبًا مِنَ اللهِ بُلُوغَ الْأَمَلِ.
وَرَتَّبْتُهُ عَلَىٰ خَمْسَةِ أَبْوَابٍ:
الْبَابُ الْأَوَّلُ: فِي الْكَلَامِ عِنْدَ النُّحَاةِ، وَمَا يَتَأَلَّفُ مِنْهُ.
الْبَابُ الثَّانِي: فِي الْإِعْرَابِ اصْطِلَاحًا.
الْبَابُ الثَّالِثُ: فِي مَرْفُوعَاتِ الْأَسْمَاءِ.
الْبَابُ الرَّابِعُ: فِي مَنْصُوبَاتِ الْأَسْمَاءِ.
الْبَابُ الخَامِسُ: فِي مَخْفُوضَاتِ الْأَسْمَاءِ.
فَقُلْتُ، وَعَلَىٰ اللهِ تَوَكَّلْتُ »:
الْبَابُ الْأَوَّلُ: فِي الْكَلَامِ عِنْدَ النُّحَاةِ، وَمَا يَتَأَلَّفُ مِنْهُ |
||||
يَا طَالِبَ «النَّحْوِ»
خُذْ مِنِّي قَوَاعِدَهُ و |
*** |
مَنْظُومَةً جُمْلَةً مِنْ أَحْسَنِ الْجُمَلِ ے |
||
2. |
فِي ضِمْنِ (خَمْسِينَ) بَيْتًا، لَا تَزِيدُ سِوَىٰ |
*** |
بَيْتٍ([2]) بِهِ ے؛ قَدْ
سَأَلْتُ الْعَفْوَ عَنْ زَلَلِـي |
|
إِنْ أَنْتَ أَتْقَنْتَهَا، هَانَتْ مَسَائِلُهُ و |
*** |
عَلَيْكَ، مِنْ غَيْرِ تَطْوِيلٍ وَلَا مَلَلِ ے | ||
أَمَّا (الْكَـلَامُ) ٱصْطِلَاحًا؛ فَهْوَ عِنْدَهُمُ و: |
*** |
(مُرَكَّبٌ فِيهِ إِسْنَادٌ)؛ كَـ(قَامَ عَلِـي) |
||
5. |
وَ(ٱلِاسْمُ) وَ(الْفِعْلُ) ثُمَّ (الْحَرْفُ)
جُمْلَتُهَا |
*** |
أَجْزَاؤُهُ و؛ فَهْوَ عَنْهَا غَيْرُ مُنْتَقِلِ ے | |
6. |
فَـ(ٱلِاسْمُ): يُعْرَفُ بِـ(التَّنْوِينِ) ثُمَّ بِـ(أَلْ) |
*** |
وَ(الْجَرِّ) أَوْ
بِـ(حُرُوفِ الْجَرِّ):كَالرَّجُلِ |
|
7. |
وَ(الْفِعْلُ): بِالسِّينِ أَوْ قَدْ أَوْ بِـسَوْفَ،وَإِنْ |
*** |
أَرَدْتَ (حَرْفًا)؛
فَمِنْ تِلْكَ الْأُمُورِ خَلِـي |
|
الْبَابُ الثَّانِي: فِي الْإِعْرَابِ اصْطِلَاحًا |
||||
هَـٰذَا، وَ(ٱلٱعْرَابُ)([3]): تَغْيِيرُ الْأَوَاخِرِ مِنْ |
*** |
(ٱسْمٍ) وَ(فِعْلٍ) أَتَىٰ مِنْ بَعْدِ ذِي
عَمَلِ ے |
||
9. |
فَالرَّفْعُ وَالنَّصْبُ فِي غَيْرِالْحُرُوفِ وَمَا(4)
|
*** |
||
10. |
وَ(الْجَزْمُ)(لِلْفِعْلِ)([7])؛ فَالْأَنْوَاعُ أَرْبَعَةٌ، |
*** |
وَلَيْسَ (لِلْحَرْفِ)
إِعْرَابٌ؛ فَلَا تُطِلِ ے |
|
11. |
وَقَدْ تَبَيَّنَ أَنَّ (ٱلِاسْمَ) لَيْسَ لَـهُ و |
*** |
(جَزْمٌ)، وَلَيْسَ (لِفِعْلٍ)(جَرُّ مُتَّصِلِ ے) |
|
12. |
لِكُـلِّ نَوْعٍ عَلَامَاتٌ مُفَصَّلَةٌ؛ |
*** |
فَـ(الرَّفْعُ) أَرْبَعَةٌ فِي قَوْلِ كُلِّ وَلِـي |
|
13. |
وَ(النَّصْبُ) خَمْسُ عَلَامَاتٍ، وَثَالِثُهَا |
*** |
(خَفْضٌ) ثَلَاثٌ، وَ(لِلْجَزْمِ)
ٱثْنَتَانِ تَلِـي |
|
|
||||
الْبَابُ الثَّالِثُ: فِي مَرْفُوعَاتِ الْأَسْمَاءِ |
||||
14. |
وَ(الرَّفْعُ)
أَبْوَابُهُ و سَبْعٌ، سَتَسْمَعُهَا |
*** |
تُتْلَـىٰ عَلَيْكَ بِوَصْفٍ([8]) لِلْعُقُولِ جَلِـي: |
|
(فَالْفَاعِلُ)
ٱسْمٌ لِفِعْلٍ قَدْ تَقَدَّمَهُ و |
*** |
كَـ(جَاءَ زَيْدٌ)؛ فَـ(قَصِّـرْ•يَا أَخَا الْعَذَلِ) |
||
16. |
وَ(نَائِبُ الْفَاعِلِ)
ٱسْمٌ كَانَ مُنْتَصِبًا |
*** |
فَصَارَ مُرْتَفِعًا لِلْحَذْفِ فِي الْأُوَلِ ے |
|
17. |
كَـ(نِيلَ خَيْرٌ) وَ(صِيمَ
الشَّهْرُ أَجْمَعُهُ) |
*** |
وَ(قِيلَ قَوْلٌ) وَ(زَيْدٌ
بِالْوُشَاةِ بُلِـي•) | |
وَ(الْمُبْتَدَا)
نَحْوُ: (زَيْدٌ قَائِمٌ) وَ(أَنَا |
*** |
فِـي الـدَّارِ)، وَ(هْوَ أَبُوهُ غَيْرُ مُمْتَثِلِ ے) |
||
19. |
وَمَا بِهِ ے تَمَّ مَعْنَىٰ
الْمُبْتَدَا (خَبَرٌ) |
*** |
كَالشَّأْنِ فِي(9) نَحْوِ: (زَيْدٌ صَاحِبُ الدُّوَلِ) |
|
20. |
وَ(كَانَ) تَرْفَعُ مَا قَدْ كَانَ مُبْتَدَأً |
*** |
إِسْمًا، وَتَنْصِبُ مَا قَدْ كانَ بَعْدُ وَلِـي |
|
21. |
وَمِثْلُهَا أَدَوَاتٌ أُلْحِقَتْ عَمَلًا |
*** |
بِهَا؛ كَأَصْبَحَ ذُو الْأَمْوالِ فِي الْحُلَلِ) |
|
22. |
وَبَاتَ أَضْحَـىٰ وَظَلَّ الْعَبْدُ
مُبْتَسِمًا |
*** |
وَ(صَارَ)(لَيْسَ كِرَامُ النَّاسِ
كالسُّفَلِ) |
|
23. |
وَأَرْبَعٌ مِثْلُهَا، وَالنَّفْيُ يَلْزَمُهَا، |
*** |
أَوْ شِبْهُهُ؛ كَالْفَتَىٰ فِي الدَّارِ
لَمْ يَزَلِ•) |
|
24. |
وَ(لَيْسَ يَبْرَحُ أَوْ يَنْفَكُّ • مُجْتَهِدًا) |
*** |
(تَاللهِ
تَفْتَأُ
مِنْ ذِكْرَاهُ فِي شُغُل)(10) | |
وَ(إِنَّ) تَفْعَلُ هَـٰذَا الْفِعْلَ مُنْعَكِسًا |
*** |
كَـ(إِنَّ قَوْمَكَ مَعْرُوفُونَ([11])
بِالْجَدَلِ) |
||
26. |
(لَعَلَّ)(لَيْتَ)(كَأَنَّ الرَّكْبَ مُرْتَحِلٌ؛ |
*** |
لَكِنَّ زَيْدَ بْنَ عَمْروٍ غَيْرُ مُرْتَحِلِ ے) |
|
27. |
وَخُذْ بَقِيَّةَ أَبْوَابِ (النَّوَاسِخِ)
إِذْ |
*** |
كَانَتْ ثَلَاثًا، وَذَاكَ الثُّلْثُ([12]) لَمْ يُقَلِ ے |
|
28. |
فَـ(ظَنَّ) تَنْصِبُ جُزْأَيْ جُمْلَةٍ نُسِخَا |
*** |
بِهَا، وَضُمَّ لَهَا أَمْثَالَهَا، وَسَلِ ے |
|
29. |
مِثَالُهُ و: (ظَنَّ زَيْدٌ خَالِدًا ثِقَةً) |
*** |
وَ(قَدْ رَأَىٰ النَّاسُ عَمْرًا وَاسِعَ الْأَمَلِ) |
|
30. |
وَتِلْكَ سِتَّةُ أَبْوَابٍ؛ (سَأُتْبِعُهَا) |
*** |
بِالنَّعْتِ، وَالْعَطْفِ، وَالتَّوْكِيدِ،وَالْبَدَلِ |
|
31.
|
كَـ(زَيْدٌ الْعَدْلُ قَدْ
وَافَـىٰ وَخَادِمُهُ و |
*** |
أَبُو الضِّيَا نَفْسُهُ و
مِنْ غَيْرِ مَا مَهَلِ ے) |
|
الْبَابُ الرَّابِعُ: فِي مَنْصُوبَاتِ الْأَسْمَاءِ. |
||||
32. |
وَبَعْدَ ذِكْرِي لِـ(مَرْفُوعَاتِ
ٱلِاسْمِ) عَلَـىٰ |
*** |
تَرْتِيبِهَا السَّابِقِ الْخَالِـي مِنَ الْخَلَلِ ے |
|
33. |
أَقُولُ جُمْلَةُ مَنْصُوبَاتِهِ ے([13]) عَدَدًا: |
*** |
||
مِنْهَا (الْمَفَاعِيلُ)
خَمْسٌ: (مُطْلَقٌ) وَ(بِهِ) |
*** |
وَ(فِيهِ)(مَعْهُ)(لَـهُ و) وَٱنْظُرْ إِلَىٰ الْمُثُلِ ے: |
||
35. |
(ضَرَبْتُ
ضَرْبًا أَبَا عَمْرٍو غَدَاةَ أَتَىٰ، |
*** |
||
36. |
وَ(لَا)؛ كَـ(إِنَّ) لَهَا ٱسْمٌ بَعْدَهُ و خَبَرٌ |
*** |
فَإِنْ يَكُنْ مُفْرَدًا؛ فَافْتَحْهُ ثُمَّ صِلِ ے |
|
37. |
وَٱنْصِبْ مُضَافًا بِهَا أَوْ مَا يُشَابِهُهُ و |
*** |
كَـ لَا أَسِيرَ هَوًى يَنْجُو مِنَ الْخَطَلِ) |
|
38. |
وَٱبْنِ (الْمُنَادَىٰ) عَلَـىٰ مَا كَانَ
مُرْتَفِعًا |
*** |
بِهِ، وَقُلْ: (يَا إِمَامُ(18) ٱعْدِلْ، وَلَا تَمِلِ) |
|
39. |
وَإِنْ تُنادِ مُضَافًا أَوْ مُشَاكِلَهُ و([19]) |
*** |
قُلْ:(يَا رَحِيمًا بِنَا، يَا غَافِرَ
الزَّلَلِ(20)) |
|
وَ(الْحَالُ) نَحْوُ: (أَتَاكَ الْعَبْدُ مُعْتَذِرًا(21) |
*** |
يَرْجُو رِضَاكَ، وَمِنْهُ الْقَلْبُ في وَجَلِ ے) |
||
41. |
وَإِنْ (تُمَيِّزْ)؛
فَقُلْ: (عِشْـرُونَ جَارِيَةً |
*** |
-عِنْدَ الْأَمِيرِ-([22]) وَقِنْطَارٌ مِنَ الْعَسَلِ ے) |
|
وَٱنْصِبْ بِـ(إِلَّا) إِذَا (ٱسْتَـثْـنَيْتَ) نَحْوُ: (أَتَتْ |
*** |
كُلُّ الْقَبَائِلِ إِلَّا رَاكِبَ الْجَمَلِ ے) |
||
43. |
وَجُرَّ مَا بَعْدَ (غَيْرٍ)
أَوْ (خَلَا) وَ(عَدَا) |
*** |
كَذَا سِوَىٰ نَحْوُ: (قَامُوا غَيْرَ ذِي الْحِيَلِ) |
|
44. |
وَبَعْدَ (نَفْـيٍ) وَ(شِبْهِ النَّفْـيِ) إِنْ
وَقَعَتْ |
*** |
(إِلَّا):
يَجُوزُ لَكَ الْأَمْرَانِ؛ فَامْتَثِلِ ے |
|
45. |
وَٱنْصِبْ بِـ(كَانَ)،
وَ(إِنَّ)
ٱسْمًا يُكَمِّلُهَا، |
*** |
مَعْ (تَـابِـعٍ)
مُفْرَدٍ، يُغْنِيكَ عَنْ جُمَلِ ے([23]) |
|
الْبَابُ الخَامِسُ: فِي مَخْفُوضَاتِ الْأَسْمَاءِ | ||||
وَٱخْتِمْ بِأَبْوَابِ (مَخْفُوضَاتِ ٱلِاسْمِ) عَسَـىٰ |
*** |
تَنَالُ حُسْنَ خِتَامٍ مُنْتَهَىٰ الْأَجَلِ ے |
||
47. |
(عَوَامِلُ
الْخَفْضِ) عِنْدَ الْقَوْمِ جُمْلَتُهَا |
*** |
ثَلَاثَةٌ، إِنْ تُرِدْ تَمْثِيلَهَا؛ فَقُلِ ے: |
|
48. |
(غُلَامُ
زَيْدٍ أَتَىٰ فِـي مَنْظَرٍ حَسَنٍ؛ |
*** |
فَانْظُرْهُ، وَٱحْذَرْ سِهَامَ الْأَعْيُنِ النُّجُلِ ے) |
|
49. |
(ٱسْمٌ، وَحَرْفٌ) -بِلَا خُلْفٍ(24)- وَتَابِعُهَا: |
*** |
فِيهِ الْخِلَافُ نَمَا؛ فَاسْأَلْ عَنِ الْعِلَلِ ے |
|
50. |
وَٱعْلَمْ بِأَنَّ (حُرُوفَ الْجَرِّ)
قَدْ ذُكِرَتْ |
*** |
فِـي الْكُتْبِ فَارْجِعْ لَهَا، وَٱسْتَغْنِ عَنْ عَمَلِ ے |
|
51. |
يَا رَبِّ عَفْوًا عَنِ الْجَانِي الْمُسِئِ؛ فَقَدْ |
*** |
ضَاقَتْ عَلَيْهِ بِطَاحُ السَّهْلِ وَالْجَبَلِ ے([25]) |
b ([26])
(بِحَمْدِ اللهِ رَبِّنَا )
&&&&
* بَعْضُ مَفَاتِيحِ
الْقَصِيدَةِ:
|
الْعَنَاوِينُ،
وَالتَّقَاسِيمُ. |
|
الْحُرُوفُ،
وَالْأَدَوَاتِ. |
|
الأَمْثِلَةُ. |
|
الشَّوَاهِدُ مِنَ
الأَمْثِلَةِ. |
|
أَنْوَاعُ الإِعْرَابِ. |
• |
شَاهِدٌ مُسْتَتِرٌ. |
[1])) «
الْإِمْتَاعُ، بِذِكْرِ بَعْضِ كُتُبِ السَّمَاعِ
» صَنَعَهُ الشَّيْخُ أبُو مُحمَّدٍ، عَبْدُ اللهِ بْنُ صَالِحِ بنِ مُحَمَّدِ
بْنِ عَبْدِ اللهِ العُبَيدُ التَّميمِيُّ. ص (208).
[2])) فِي
نُسْخَةٍ: (بَيْتًا).
[3])) فِي
نُسْخَةٍ: (بابُ الِاعْرَابِ)، وفِي نُسْخَةٍ: (إِعْرَابُنَا هُوَ)، وَفِي
نُسْخَةٍ: (حَدُّ الِاعْرَابِ)، وَفِي نُسْخَةٍ: (وَإِنَّ الِاعْرَابَ).
[4])) فِي
نُسْخَةٍ: (فَالرَّفْعُ وَالنَّصْبُ فِي كُلٍّ يَجِئُ، وَمَا).
[5])) فِي
نُسْخَةٍ: (يَخْتَصُّ بِـ(ٱلِاسْمِ)
إِلَّا (الْجَرُّ)).
[6])) فِي
نُسْخَةٍ: (فَاحْتَفِلِ).
[7])) فِي نُسْخَةٍ: (وَ(الْفِعْلُ)(بِالْجَزْمِ)).
[8])) فِي
نُسْخَةٍ: (بِوَضْعٍ).
[9])) فِي
نُسْخَةٍ: (كَصَاحِبٍ فِي: عَلِيٌّ)، وَفِي نُسْخَةٍ: (كَالثَّانِ).
[10])) سَقَطَ
مِنْ بَعْضِ النُّسَخِ.
[11])) فِي
نُسْخَةٍ: (مَصْرُوفُونَ).
[12])) فِي
نُسْخَةٍ: (الثَّالِثُ).
[13])) فِي
نُسْخَةٍ: (مَنْصُوبَاتِهَا).
[14])) فِي
نُسْخَةٍ: (عَشْرٌ وَسَبْعٌ)، وَفِي نُسْخَةٍ: (عَشْرٌ وَسِتٌّ).
[15])) فِي
نُسْخَةٍ: (السُّؤُلِ).
[16])) فِي
نُسْخَةٍ: (وَسِرْتُ وَالنِّيلَ خَوْفًا).
[17])) فِي
نُسْخَةٍ: (عِقَابِكَ)
[18])) فِي
نُسْخَةٍ: (يَا أَمِيرُ).
[19])) فِي
نُسْخَةٍ: (مُشَابِهُهُ).
[20])) فِي
نُسْخَةٍ: (يَا وَاحِدَ الْأَزَلِ).
[21])) فِي
نُسْخَةٍ: (مُبْتَسِمًا).
[22])) فِي
نُسْخَةٍ: (الْوَزِيرِ)، وَفِي نُسْخَةٍ: (الْعَزِيزِ).
[23])) فِي
نُسْخَةٍ: (مَعَ (التَّوَابِعِ) تُدْرِكْ غَايَةَ
الْأَمَلِ)، وَفِي نُسْخَةٍ: (مَعَ (التَّوَابِعِ)
تُدْرِكْ غَايَةَ الْجَذَلِ ے)، وَفِي
نُسْخٍ: بَعْدَ هَذَا الْبَيْتِ:
= |
وَإنْ تُرِدْ (نَاصِبَ
الْأَفْعَالِ) نَحْوُ: (إِذَنْ |
*** |
أَقْوْمَ )؛ فَارْجِعْ لِوَضْعٍ بِالْعُلُومِ مَلِـي ے |
= |
وَٱنْهَضْ إِلَى العِلْمِ، وَٱسْأَلْ عَنْ دَقَائِقِهِ ے |
*** |
فَالْجِدُّ فِي الجِدِّ، وَالحِرْمَانُ فِي الْكَسَلِ ے |
[24])) فِي
نُسْخَةٍ: (خَلْطٍ).
[25])) فِي
نُسْخَةٍ:
= |
وَصَلِّ يَا رَبِّ مَا نَاحَتْ مُغَرِّدَةٌ |
*** |
عَلَى نَبِيِّكَ طَهَ أَشْرَفِ الرُّسُلِ ے |
[26])) مَصْدَرُ الْـمَنْظُومَةِ: « شَرْحُ الْجَوْهَرِيِّ عَلَى مَنْظُومَةِ الشَّبْرَاوِيِّ » صَنَعَهُ الأُسْتَاذُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ غُنَيْمٍ الجَوْهَرِيُّ (ت: 1165هـ)، ط: الدَّارِ الوطنيةِ للترجمة، الطبعة : الأولى سنة 1995م، ومخطوطه في (مكتبة النجاح الوطنية النابلسية) رقم (489)، « الدُّرَرُ النَّحْوِيَّةُ؛ عَلَى الْمَنْظُومَةِ الشُّبْرَاوِيَّةِ » صَنَعَهُ الأُسْتَاذُ عَبْدُ الْقَادِرِ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْبَجَّاوِيُّ الْجَزَائِرِيُّ ط. المطبعة الشرقية - بيير فونطانا – الجزائر، سنة: 1325 هـ- 1907م، « مَجْمُوعُ الْمُتُونِ الْكَبِيرِ» ط: المكتبةِ التِّجارِيَّةِ الكبرى-مطبعةِ الاِسْتقامَةِ بالقاهرَةِ، ( 1378هـ – 1955م). ص (326)، واعْتَنى بها الشَّيْخُ العَالِمُ عبدُ اللهِ بنُ صَالِحٍ الفَوْزَانُ، وأخرجَهَا في جُزْءٍ مُحَقَّقَةً.
ومن مصادِرِهِ: مَخْطُوطاتٌ فِي (جامعةِ
الإمامِ مُحَمَّدِ بن سُعُودٍ)؛ مِنْهَا: مَخْطُوطٌ ضِمْنَ مجموعٍ تَحْتَ رَقْم (4130)، وآخَرُ ضِمْنَ مجموعٍ في نفس الجَامعةِ، وَآخَرُ « شَرْحُ
الدِّمْلِيجِيِّ عَلَى مَنْظُومَةِ الشَّبْرَاوِيِّ » تَحْتَ رَقْم (5336)، هـ.
أسعد بإثبات حضوركم بجميل تعليقكم