[9]
تَحْمِيلُ
«حَائِيَّةُ الْإِمَامِ ابْنِ أَبِي دَاوُدَ فِي السُّنَّةِ»
لِلْحَافِظِ أَبِي بَكْرٍ، عَبْدِ اللهِ ابْنِ أَبِي دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيِّ pdf
الإصدار السادس (1444هـ=2023م)
══════════════¤❁✿❁¤══════════════
* متابعة لسِلْسِلَتِي: « تَكْحِيلُ الْعُيُونِ؛ بِجَامِعِ الْمُتُونِ ».
- الكِتَابُ: «حَائِيَّةُ الْإِمَامِ ابْنِ أَبِي دَاوُدَ فِي السُّنَّةِ».
- المُؤَلِّفُ: نَظَمَهَا: الْحَافِظُ أَبُو بَكْرٍ، عَبْدُ اللهِ ابْنُ الْإِمَامِ الْحَافِظِ أَبِي دَاوُدَ سُلَيْمَانَ بْنِ الْأَشْعَثِ السِّجِسْتَانِيُّ (ت: 316 هـ) -رحمه الله تعالى-.
- المُحَقِّقُ: أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــٰنِ، عَمْـرُو بْنُ هَيْمَـانَ بْنِ نَصْرِ الدِّينِ الْمِصْرِيُّ السَّلَفِيُّ.
- نَوْعُ الكِتَابِ: نَظْمٌ فِي أُصول الِاعْتِقادِ، على بحرِ الطويل.
- عَددُ الصَّفْحَاتِ: 3 .
- حَجْمُ المَلَفِّ: 500 كيلوبايت.
- النَّاشِرُ: مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ
القصيدة مكتوبة
1- قَالَ الْإِمَامُ الْمُحَدِّثُ أَبُو القَاسِمِ، إِسْمَاعِيْلُ بنُ أَحْمَدَ بنِ عُمَرَ السَّمَرْقَنْديُّ الدِّمَشْقِيُّ ثُمَّ البَغْدَادِيُّ([1])؛ قَالَ: أَخْبَرَنَا الْحَافِظُ النَّاقِدُ مُحَدِّثُ الوَقْتِ، أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ عَلِيِّ بنِ ثَابِتٍ (الْخَطِيْبُ) الْبَغْدَادِيُّ، بِـ(دِمَشْقَ) قَدِمَ عَلَيْنَا فِي شَهْرِ رَبيِعٍ الْآخَرِ، سَنَةَ (458هـ) ثَمَانٍ وَخَمْسِينَ وَأَرْبَعِمِئَةٍ؛ قَالَ: أَخْبَرَنَا شَيْخُ (بَغْدَادَ) الْمُعَمَّرُ أَبُو الْحَسَنِ، مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ (ابْنُ رَزْقُوَيْه) البَغْدَادِيُّ([2])، فِي يَوْمِ الِاثْنَيْنِ، سَلْخَ صَفَرٍ، سَنَةَ (407هـ)، قِرَاءَةً عَلَيْهِ فِي (مَسْجِدِه) – وَأَنَا أَسْمَعُ-؛ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ، مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ يَحْيَى (ابنُ الْعَسْكَرِيِّ) الصَّفَّارُ الْبَغْدَادِيُّ([3])؛ قَالَ: أَنْشَدَنَا أَبُو بَكْرٍ، عَبْدُ اللهِ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ سُلَيْمَانَ بْنِ الْأَشْعَثِ السِّجِسْتَانِيُّ (ت: 316 هـ) V لِنَفْسِهِ فِي السُّنَّةِ- فَذَكَرَهَا-.
2- قَالَ الْإِمَامُ المُحَدِّثُ (شَيْخُ الْحَرَمِ) أَبُو بَكْرٍ، مُحَمَّدُ بنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْآجُرِّيِّ الْبَغْدَادِيُّ (ت:360هـ): (وَقَدْ كَانَ أَبُو بَكْرِ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ -رَحِمَهُ اللهُ- أَنْشَدَنَا قَصِيدَةً قَالَهَا فِي السُّنَّةِ وَهَذَا مَوْضِعُهَا , وَأَنَا أَذْكُرُهَا لِيَزْدَادَ بِهَا أَهْلُ الْـحَقِّ بَصِيرَةً وَقُوَّةً إِنْ شَاءَ اللهُ: أَمْلَى عَلَيْنَا أَبُو بَكْرٍ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ فِي (مَسْجِدِ الرَّصَافَةِ) فِي يَوْمِ الْـجُمُعَةِ، لِخَمْسٍ، بَقِينَ مِنْ شَعْبَانَ، سَنَةَ تِسْعٍ وَثَلَاثِمِائَةٍ (309 هـ)؛ فَقَالَ تَجَاوَزُ اللهُ عَنْهُ) - فَذَكَرَهَا-.
3- قَالَ الْإِمَامُ الثِّقَةُ المُحَدِّثُ الْمُتْقِنُ أَبُو بَكْرٍ، أَحْمَدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ الحَسَنِ (بْنِ شَاذَانَ) الْبَغْدَادِيُّ (ت:383هـ) ؛ قَالَ: أَنْشَدَنَا أَبُو بَكْرٍ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ لِنَفْسِهِ - فَذَكَرَهَا-.
4- قَالَ شَيْخُ (الْعِرَاقِ) الْحَافِظُ أَبُو حَفْصٍ، عُمَرُ بنُ أَحْمَدَ بنِ عُثْمَانَ (ابْنُ شَاهِيْنٍ) الْبَغْدَادِيُّ (ت:385 هـ)؛ قالَ: أَنْشَدَنَا أَبُو بَكْرٍ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ شَيْخُنَا لِنَفْسِهِ، وَجَعَلَهَا مِحْنَتَهُ - فَذَكَرَهَا-.
5. شَيْخُ العِرَاقِ، أَبُو عَبْدِ اللهِ، عُبَيْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ حَمْدَانَ (ابْنُ بَطَّةَ) العُكْبَرِيُّ الْحَنْبَلِيُّ (ت:387)([4]) ، قَالَ: أَنْشَدَنَا أَبُو بَكْرٍ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ مِنْ حِفْظِهِ لِنَفْسِهِ - فَذَكَرَهَا-.
1. | تَمَسَّكْ بِـحَـبْـلِ اللهِ، وَٱتَّبِعِ الْهُدَىٰ، | *** | وَلَا تَكُ بِدْعِيًّا؛ لَعَلَّكَ تُفْلِحُ و | ||
2. | وَدِنْ بِكِتَابِ اللهِ وَالسُّنَنِ الَّتِـي | *** | |||
3. | وَقُلْ: غَيْرُ مَخْلُوقٍ كَـلَامُ مَلِيكِنَا | *** | بِذَلِكَ دَانَ الْأَتْقِيَاءُ، وَأَفْصَحُـوا | ||
4. | وَلَا تَكُ([5])فِي الْقُرْءَانِ بِالْوَقْفِ قَائِلًا؛ | *** | كَمَا قَالَ أَتْبَاعٌ لِـ(جَهْمٍ)، وَأَسْجَـحُـوا | ||
5. | وَلَا تَقُلِ: (الْقُرْءَانُ خَلْقٌ قَرَأْتُهُ و)؛ | *** | فَإِنَّ كَـلَامَ اللهِ بِاللَّفْـظِ يُوضَـحُ و | ||
6. | وَقُلْ: يَتَجَلَّـىٰ اللهُ لِلْخَلْقِ جَـهْرةً؛ | *** | كَمَا الْبَدْرُ لَا يَـخْفَـىٰ، وَرَبُّكَ أَوْضَـحُ و | ||
7. | وَلَيْسَ بِمَوْلُـودٍ، وَلَـيْسَ بِـوَالِـدٍ، | *** | وَلَـيْـسَ لَهُ و شِبْـهٌ - تَعَالَىٰ الْمُسَبَّـحُ و - | ||
8. | وَقَدْ يُنْكِرُ الْجَهْمِيُّ هَـٰـذَا، وعِنْدَنَـا | *** | بِمِصْدَاقِ مَا قُلْنَا حَدِيثٌ مُصَـرِّحُ و | ||
9. | رَوَاهُ (جَرِيرٌ)، عَنْ مَقَالِ (مُحَمَّدٍ)؛ | *** | فقُلْ مِثْلَ مَا قَدْ قَالَ فِي ذَاكَ تَنْجَـحُ و | ||
10. | وَقَدْ يُنْكِرُ الْجَهْمـِيُّ أَيْضًا يَمِينَهُ و، | *** | وَكِـلْـتَا يَدَيْهِ بِالْفَوَاضِلِ تَنْفَـحُ و | ||
11. | وَقُلْ: يَنْـزِلُ الْـجَـبَّـارُ فِي كُـلِّ لَيْلَـةٍ | *** | بِلَا كَيْفَ - جَلَّ الْـوَاحِدُ الْمُتَمَدَّحُ و - | ||
12. | إِلَىٰ طَبَقِ الدُّنْيَا يَمُنُّ بِفَضْلِهِ؛ | *** | فَتُفْرَجُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَتُفْتَـحُ و | ||
13. | يَقُولُ: أَلَا مُسْتَغْفِـرٌ يَلْقَ غَافِرًا | *** | وَمُسْتَمْنِـحٌ خَيْرًا وَرِزْقًا؛ فَيُمْنَـحُ و | ||
14. | رَوَىٰ ذَاكَ قَوْمٌ لَا يُرَدُّ حَدِيثُهُـمْ، | *** | |||
15. | وَقُلْ: إِنَّ خَيْرَ النَّاسِ - بَعْدَ (مُحَمَّدٍ) - | *** | (وَزِيرَاهُ) قِدْمًـا, ثُمَّ (عُثْمَانُ) ٱلٱرْجَحُ و | ||
16. | وَرَابِعُهُمْ: خَيْرُ الْبَرِيَّةِ بَعْدَهُمْ | *** | (عَلِـيٌّ) حَلِيفُ الْـخَيْـرِ, بِالْـخَيْـرِ مُنْجِـحُ و | ||
17. | وَإِنَّـهُـمُ و وَالرَّهْـطُ - لَا رَيْبَ فِيْهِـمُ و- | *** | عَلَـىٰ نُـجُبِ (الْفِرْدَوْسِ) فِي الْخُلْـدِ تَسْـرَحُ و | ||
18. | سَعِيدٌ وَسَعْدٌ وَٱبْنُ عَوْفٍ وَطَلْحَةٌ | *** | وَ(عَامِرُ فِهْرٍ) وَ(الـزُّبَيْـرُ) الْمُمَدَّحُ و | ||
19. | وَقُلْ: خَيْرَ قَوْلٍ فِي (الصَّحَـابَـةِ) كُلِّهِمْ، | *** | وَلَا تَكُ طَعَّانًا تَعِيبُ وَتَجْرَحُ و؛ | ||
20. | فَقَدْ نَطَقَ الْوَحْـيُ الْمُبِيـنُ بِفَضْلِهِـمْ | *** | وَفِي ﱡﭐالْفَتْحِﱠ آيٌ فِي الصَّحَابَةِ تَمْدَحُ و | ||
21. | وَبِالْقَدَرِ الْـمَـقْـدُورِ أَيْـقِـنْ؛ فَإِنَّهُ و | *** | دِعَـامَـةُ عَقْدِ الـدِّيـنِ، وَالـدِّينُ أَفْيَـحُ و | ||
22. | وَلَا تُنْكِرَنَّ - جَهْلاً- نَكِيرًا وَمُنْكَرًا | *** | وَلَا (الْحَوْضَ) وَ(الْمِيزَانَ)، إِنَّكَ تُنْصَحُ و | ||
23. | وَقُلْ: يُـخْـرِجُ اللهُ الْعَظِيمُ بِفَضْلِهِ ے | *** | مِنَ (النَّارِ) أَجْسَادًا مِنَ الْفَحْمِ تُطْرَحُ و | ||
24. | عَلَىٰ النَّهْرِ فِي الْفِرْدَوْسِ تَحْيَا بِمَائِهِ ے؛ | *** | كَحِبِّةِ حَمْلِ([6]) السَّيْلِ إِذْ جَاءَ يَطْفَحُ و |
| |
25. | وَإِنَّ رَسُولَ اللهِ لِلْخَلْقِ شَافِـعٌ، | *** | وَقُلْ فِي عَذَابِ (الْقَبْرِ): حَقٌّ مُوَضَّحُ و |
| |
26. . | وَلَا تُكْفِرَنْ أَهْلَ الصَّلَاةِ -وَإِنْ عَصَوْا-؛ | *** | فَكُلُّهُمُ و يَعْصِـيْ، وَذُو الْعَرْشِ يَصْفَـحُ و |
| |
27. | وَلَا تَعْتَقِدْ رَأْيَ الْـخَـوَارِجِ؛ إِنَّهُ و | *** | مَقَالٌ لِمَنْ يَهْوَاهُ يُرْدِي وَيَفْضَحُ و |
| |
28. | وَلَا تَكُ مُرْجِيًّا لَعُوبًا بِدِينِهِ ے؛ | *** | أَلَا إِنَّمَا الْمُرْجِـيُّ بِـالدِّيـنِ يَمْزَحُ و |
| |
29. | وَقُلْ: إِنَّمَا الْإِيمَانُ «قَوْلٌ، وَنِيَّةٌ، | *** | وِفِعْلٌ» عَلَـىٰ قَوْلِ النَّبِـيِّ مُصَـرَّحُ و([7]) |
| |
30. | وَيَنْقُـصُ طَوْرًا بِالْمَعَاصِـي، وَتَارَةً | *** | بِطَاعَتِهِ ے يَنْمِـي([8])، وَفِي الْوَزْنِ يَرْجَـحُ و |
| |
31. | وَدَعْ عَنْكَ آرَاءَ الرِّجَالِ وَقَوْلَهُـمْ؛ | *** |
|
| |
32 | وَلَا تَكُ مِنْ قَوْمٍ تَلَهَّوْ بِدِينِهِـمْ؛ | *** | فَتَـطْعَـنَ فِي أَهْلِ الْحَدِيثِ وَتَقْدَحُ و |
| |
33. . | إِذَا مَا ٱعْتَقَدتَّ الدَّهْرَ- يَا صَاحِ- هَـٰـذِهِ ے؛ | *** | فَأَنْتَ عَلَـىٰ خَيْرٍ تَبِيتُ([9]) وَتُصْبِحُ و |
|
* قَالَ الْحُفَّاظُ: [الصَّفَّارُ]، وَالآجُرِّيُّ، وَ(ٱبْنُ شَاذَانَ)، وَ(ٱبْنُ شَاهِيْنٍ)، وَالْعُكْبَرِيُّ (ت:387): ثُمَّ قَالَ لَنَا أَبُو بَكْرٍ، ٱبْنُ أَبِي دَاوُدَ: ( هَذَا قَوْلِي، وَقَوْلُ أَبِي، وَقَوْلُ أَحْمَدَ ابْنِ حَنْبَلٍ، وَقَوْلُ مَنْ أَدْرَكْنَا مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ، وَمَنْ لَمْ نُدْرِكْ مِمَّنْ بَلَغَنَا عَنْهُ؛ فَمَنْ قَالَ عَلَيَّ غَيْرَ هَذَا؛ فَقَدْ كَذَبَ ).
&& b (بِحَمْدِ اللهِ رَبِّنَا ) ([10]) &&
[1])) «سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ» (20/28).
[2])) «سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ»(17/258).
[3])) «سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ» (2/160).
[4])) «سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ» (16/529).
[5])) هَكَذَا فِي رِوَايَةِ ابْنِ شَاهِينٍ، وَابْنِ شَاذَانَ، وَالصَّفَّارِ، وَفِي رِوَايَةِ الْآجُرِّيِّ، وَالْعُكْبُرِيِّ: (وَلَا تَغْلُ).
[6])) هَكَذَا فِي رِوَايَةِ الْآجُرِّيِّ وَابْنِ شَاذَانَ وَالصَّفَّارِ وَالْعُكْبُرِيِّ، وَكذلك في ابْنِ شَاهِينٍ، وَقَرَأَهَا الْبَعْضُ – مُخَالِفًا الرَّسْمِ-: (كَحِبِّ حَمِيلِ)، أَمَّا فِي «الْأُصُولِ الْمُجَرَّدَةِ»: (كَحِبِّ حَمِيلِ)، من رِوَايَةِ ابْنِ شَاذَانَ.
[7])) في « الْحَدَائِقُ الْغَنَّاءُ، فِي أَخْبَارِ النِّسَاءِ »: (مُصَبَّحُ)، من رِوَايَةِ ابْنِ شَاذَانَ.
[8])) ضُبِطَتْ هَكَذَا فِي نُسْخَتَيِ الْآجُرِّيِّ، وَفِي رِوَايَةِ (الصَّفَّارِ): (يَنْمَى) بِالْأَلِفِ.
[9])) في « الْحَدَائِقُ الْغَنَّاءُ، فِي أَخْبَارِ النِّسَاءِ »: (تُمَسَّي)، من رِوَايَةِ ابْنِ شَاذَانَ.
[10])) مَصْدَرُ الْمَنْظُومَةِ: «الشَّرِيعَة» للآجُرِّيِّ: عَاطِف [184/أ] (ن: 620 هـ) نُور عُثْمانيَّة: [447/ب] (ن: 1157هـ) ط: الدِّمِيجِيّ (5/2563)، «شَرْحُ مَذَاهِبِ أَهْلِ السُّنَّةِ، وَمَعْرِفَةُ شَرَائِع الدِّينِ، وَالتَّمَسُّكُ بِالسُّنَنِ »(ص: 321)؛ لِابْنِ شَاهِيْنٍ،«الْأُصُولُ الْمُجَرَّدَةُ؛ عَلَى تَرْتِيبِ الْقَصِيدَةِ الْمُجَوَّدَةِ» (ص:32)؛ لِابْنِ البَنَّاءِ، «الِانْتِصَارُ لِأَصْحَابِ الْحَدِيثِ» (ص: 14)؛ لِلسَّمْعَانِيِّ، «طَبَقاتِ الحَنَابِلَةِ» الْعُثَيْمِينُ: (3/96)، الفِقِي: (2/53)؛ لِابْنِ أَبِي يَعْلَى، «كِتَابُ الْأَرْبَعِينَ؛ فِي إِرْشَادِ السَّائِرِينَ؛ إِلَى مَنَازِلِ الْمُتَّقِينَ» (ص: 60)، «الْحَدَائِقُ الْغَنَّاءُ، فِي أَخْبَارِ النِّسَاءِ»؛ شِسْتِرْبِتِي: [89/ب] المَطْبُوع: (ص: 176)؛ لِعَلِيٍّ الْمَالَقيِّ، «سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ » ط: الرِّسَالةِ (13/233)، «الْقَصِيدَةُ بِرِوَايَةِ الصَّفَّارِ» فِي (شِسْتِرْبِيتِي) بِرَقْمِ (3849)، «الْعَرْشُ» (2/ 287) «الْعُلُوِّ لِلْعَلِيِّ الْغَفَّارِ، فِي إِيضَاحِ صَحِيحِ الأخْبَارِ، وَسَقِيمِهَا» البراك: (2/1220) (ص: 209) الْقَيْسِيُّ: [94 ب]؛ للذَّهَبِيِّ.
* الْقَصِيدَةُ عَلَى بَحْرِ الطَّوِيلِ، وَلِي: «الْخَيْرُ الْمَمْدُودَ، الْحَامِلُ عَلَى تَدَبُّرِ (حَائِيَّةِ الإمَامِ ابْنِ أَبِي دَاوُدَ)»، وَهُوَ دِرَاسَةٌ مُتَوَاضِعَةٌ.
- صَفْحَةُ التَّحْمِيلِ PDF:
صفحة التحميل pdf (ميجا فور أب) (من على الحاسوب أفضل):
* للتحميل من موقع (ميجا فور أب = mega4up.org ) (من على الحاسوب):
1. اضغط على "تحميل
مجاني" سينقلك لصفحة أخرى للإعلانات - لا تفتحها- ؛ بل أغلقها مباشرة.
2. انتظر
30 ثانية؛ ثم بعدها اضغط "أنا لست روبوت (آلي)" ثم اضغط "كريت
دونلود".
3. اضغط
على "Download" ومبارك عليه الملف - في منتهى اليسر !
تحتاج العون
ردحذف