[35]
تَحْمِيلُ
«الْقَصِيدَةُ الْمُنْفَرِجَةُ»
لأَبِي
الْفَضْلِ، يُوسُفَ (ابْنِ النَّحْويِّ) التَّوْزَرِيِّ pdf
الإصدار
الثالث (1443هـ=2022م)
══════════════¤❁✿❁¤══════════════
* مُتَابَعَةً لِسِلْسِلَتِي:
« تَكْحِيلُ
الْعُيُونِ؛ بِجَامِعِ الْمُتُونِ ».
- الكِتَابُ: «الْقَصِيدَةُ
الْـمُنْفَرِجَةُ» وَتُعْرَفُ بِقَصِيدَةِ «الْفَرَجِ
بَعْدَ الشِّدَّةِ».
- المُؤَلِّفُ: الشَّيْخُ الْعَالِمُ أَبُو الْفَضْلِ، يُوسُفُ بْنُ مُحَمَّدٍ التَّوْزَرِيُّ
التِّلِمْسَانِيُّ المعروفُ بِـ(ابْنِ النَّحْويِّ)(ت: 513 هـ) -رحمه الله
تعالى-.
- المُحَقِّقُ: أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــٰنِ، عَمْـرُو بْنُ
هَيْمَـانَ بْنِ نَصْرِ الدِّينِ الْمِصْرِيُّ السَّلَفِيُّ.
- نَوْعُ الكِتَابِ: نَظْمٌ فِي الزُّهْدِ، بَحْرِ «الْخَبَبِ» أو «الْمُحْدَثِ»، وَبعْضُهُم
يُطْلِقُ عَلَيْهِ «الْمُتَدَارَكَ»، وَهُوَ خَطَأٌ؛ فَهَذَا بَحْرٌ آخَرُ
مَعْرُوفٌ.
- عَددُ الصَّفْحَاتِ: 3 .
- حَجْمُ المَلَفِّ: 325 كيلوبايت.
* وَقَدْ شَرَحَهَا جَمَاعَةٌ؛ فَمِنْ شُرُوحَاتِهَا:
1. « الْأَنْوَارُ الْمُنْبَلِجَةُ؛ فِي بَسْطِ أَسْرَارِ الْـمُنْفَرِجَةِ »؛ لِلشَّيْخِ أَبِي زَيْدٍ، أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّقاوِسِيِّ (ت: 810 هـ)، وَحَقَّقَهُ: د. مُحَمَّد سُويْسِي، ط. جَامِعة الْمرقب – لِيبْيَا.
2. « اللَّوَامِعُ اللِّهَجَةُ؛ بِأَسْرَارِ الْـمُنْفَرِجَةِ »؛ لِلشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ الدَّلْجِيِّ (ت: 947هـ)، وَحَقَّقَهُ: د. مُحَمَّد سُويْسِي، ط. جَامِعة الْمرقب – لِيبْيَا.
3. « السَّرِيرَةُ الْمُنْزَعِجَةُ؛ لِشَرْحِ الْقَصِيدَةِ الْـمُنْفَرِجَةِ »، لِلشَّيْخِ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ يُوسُفَ البُصْرَوِيِّ (ت: 950هـ).
وَحَقَّقَهُ: د. مُحَمَّد سُويْسِي، ط. جَامِعة الْمرقب – لِيبْيَا.
وَحَقَّقَهُ: د. مُحَمَّد نُوري عَبَّاس؛ فِي نَشْرَةٍ أُخْرَى.
4. « الْأَضْوَاءُ الْبَهِجَةُ؛ فِي إِبْرَازِ دَقَائِقِ الْـمُنْفَرِجَةِ » لِلشَّيْخِ أَبِي يَحْيَى، زَكَرِيَّا الأَنْصَارِيِّ (ت: 926هـ).
وَحَقَّقَهُ: ش. مُصْطَفَى أَفَنْدِي رَاشَد، ط. الْإِسْكَنْدَرِيَّةِ 1288هـ- 1871م.
وَحَقَّقَهُ: أ. عَبْدُ الْمَجِيدِ دِيَاب، ط. دَارِ الفَضِيلَةِ - القاهِرَةِ.
وَحَقَّقَهُ: د. مُحَمَّد سُويْسِي، ط. جَامِعة الْمرقب – لِيبْيَا.
وَحَقَّقَهُ: د.جَميل عُوَيْضَةُ، ط: 1430هـ= 2009م.
ثُمَّ اخْتَصَرَهُ المُصَنِّفُ الشَّيْخِ زَكَرِيَّا الْأَنْصَارِيِّ فِي «فَتْحِ مُفَرِّجِ الْكَرْبِ» ، وَهُوَ مَخْطُوطٌ بِالْأَزْهَرِيَّةِ تَحْتَ رَقمِ (5227/242).
اين نجد الشرح ؟
ردحذف