-->
مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ
random

آخر الأخبار

random
random
جاري التحميل ...
random

تحميل منظومة «بواعث الفكرة؛ إلى حوادث الهجرة» للحافظ ابن ناصر الدين الدمشقي pdf

 

[8]

تَحْمِيلُ

مَنْظُومَةِ «بَوَاعِثُ الْفِكْرَةِ؛ إِلَى حَوَادِثِ الْهِجْرَةِ»

لِلْحَافِظِ مُحَمَّدِ (ابْنِ نَاصِرِ الدِّينِ) الدِّمَشْقِيِّ pdf

الإصدار الخامس (1442هـ=2021م)

══════════════¤❁✿❁¤══════════════

متابعة لسِلْسِلَتِي: « تَكْحِيلُ الْعُيُونِ؛ بِجَامِعِ الْمُتُونِ ».

- الكِتَابُ: «بَوَاعِثُ الْفِكْرَةِ؛ إِلَى حَوَادِثِ الْهِجْرَةِ».

- المُؤَلِّفُ: الحَافِظُ أَبُو عَبْدِ اللهِ، شَمْسُ الدِّينِ، مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْقَيْسِيُّ الْحَمَوِيُّ، (ابْنُ نَاصِرِ الدِّينِ) الدِّمَشْقِيُّ -رحمه الله تعالى-(ت: 842 هـ).

- المُحَقِّقُ: أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــٰنِ، عَمْـرُو بْنُ هَيْمَـانَ بْنِ نَصْرِ الدِّينِ الْمِصْرِيُّ السَّلَفِيُّ.

- نَوْعُ الكِتَابِ: نَظْمٌ فِي السِّيرة النَّبَويَّةِ، على بحرِ الطويل.

- عَددُ الصَّفْحَاتِ: 2 .

- عَددُ الْأَبْيَاتِ: 28 .

- حَجْمُ المَلَفِّ: 360 كيلوبايت.

- النَّاشِرُ: مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ



 

- صَفْحَةُ التَّحْمِيلِ PDF:

(أب):

هــــنـــا

(ميجا فور أب):

 هــنــا


المنظومة مكتوبة

* قَالَ الشَّيْخُ الْقَاضِي الْحَافِظُ أَبُو عَبْدِ اللهِ، شَمْسُ الدِّينِ، مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْقَيْسِيُّ الْحَمَوِيُّ ثُمَّ الدِّمَشْقِيُّ الشَّافِعِيُّ، الشَّهِيرُ بِـ(ابْنِ نَاصِرِ الدِّينِ)(وَقَدْ نَظَمْتُ حَوَادِثَ سِنِي الْهِجْرَةِ الَّتِي وَقَعَتْ إِلَيَّ مِنَ السَّنَةِ الْأُولَى التَّي أَوَّلُهَا الْمُحَرَّمُ إِلَى سَنَةِ وَفَاةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي قَصِيدَةٍ لَا يَنْبَغِي لِطَالِبٍ التَّخَلُّفُ عَنْ حِفْظِهَا، فَهِيَ جَلِيلَةٌ فِي مَعْنَاهَا، وَجِيزَةٌ فِي لَفْظِهَا، وَقَدْ سَمَّيْتُهَا: «بَوَاعِثَ الْفِكْرَةِ؛ إِلَى حَوَادِثِ الْهِجْرَةِ»، وَهِيَ هَذِهِ:

 

1.

 

سِنُو هِجْرَةِ (الْمُخْتَارِ) فِيهَا حَوَادِثٌ

***

فَخُذْ نَثْـرَهَا مِنْ كُـلِّ (عَـامٍ)، وَأَحْكِمِ ے

2.

 

مُصَلَّـىٰ قُبَا، فِي (أَوَّلٍ)، ثُمَّ مَسْجِدًا

***

بَنَـىٰ، وَبُيُوتًا، وَالصَّلَاةَ فَأَتْمِـمِ ے
  

3.

 

وَحِلْفٌ، أَذَانٌ، جُمْعَةٌ، مَاتَ (أَسْعَدٌ)
 

***

(بَرَاءٌ)، وَ(عَبْدُ اللهِ) أَسْلَمَ؛ فَاسْلَـمِ ے
  

4.

 

وَ(ثَانٍ): صِيَامٌ، فِطْرَةٌ، أَمُّ كَعْبَةٍ،

***

وَغَزْوَةُ (وَدَّانٍ)(بُوَاطٍ) لِمَغْنَـمِ ے

5.

 

عُشَيْرٌ وَبَدْرٌ)، عُرْسُ عَائِشَ، مِثْلُهُ الْـ
 

***

ـبَتُولُ)، وَمَوْتٌ (لِابْنِ مَظْعُونَ) أَكْرِمِ ے
  

6.

 

سَوِيقٌ سُلَيْمٌ قَيْنُقَاعٌ، وَمِسْوَرٌ
 

***

وَ(مَرْوَانُ) وَ(النُّعْمَانُ) سُرُّوا بِمَقْدَمِ ے 
  

7.

 

كَذَا (ٱبْنُ زُبَيْرٍ)؛ مِثْلُ: مَوْتِ (رُقَيَّةٍ)، 
 

***

(أَبُو بِنْتِ هِنْدِ)(ٱنْمَارُ) كَانَتْ بِمَعْلَمِ ے
  

8.

 

غَزَا (أُحُدًا) فِي (ثَالِثٍ)، قَتْلُ (حَمْزَةٍ)،
 

***

وَ(ذَا أَمَرٍ)، وَالْخَمْرُ رُدَّتْ؛ فَحَرِّمِ ے
  

9.

 

وَ(حَمْرَاءُ) مَعْ (بَدْرٍ) أَخِيرًا، بِنَاؤُهُ و
 

***

بِـ(زَيْنَبَ) ذَاتِ الْبِـرِّ كَسْبًا لِمُعْدَمِ ے

10.

 

كَذَا حَفْصَةٌ، مَعْ أُمِّ كُلْثُومَ زُوِّجَتْ،
 

***

أَتَـىٰ (حَسَنٌ) قَبْلَ (الْحُسَيْنِ) الْمُقَدَّمِ 
  

11.

 

وَفِي (رَابِعٍ): تَزْوِيجُ (هِنْدٍ)، (مَعُونَةٌ) 
 

***

(نَضِيرٌ)، وَقَصْـرٌ، وَالتَّيَمُّمُ؛ فَافْهَـمِ ے 
  

12.

 

مُرَيْسِيعُ، إِفْكٌ، وَالرِّقَاعُ وَمَوْعِدٌ  
 

***

وَرَجْمٌ، وَمَوْتُ (ٱمِّ الْمَسَاكِينِ) عَظِّمِ ے 

13.

 

وَصَلَّىٰ لِخَوْفٍ؛ ثُمَّ فِي (الْخَمْسِ):خَنْدَقٌ

***

قُرَيْظَةُ، (سَعْدٌ) مَاتَ، دُوْمَةَ قَدِّمِ ے
  

14.

 

(ضِمَامٌ) أَتَىٰ، إِسْلَامُ (عَمْرٍو)وَ(خَالِدٍ) 
 

***

وَ(عُثْمَانِ نِ الدَّارِي)، التَّزَلْزُلُ؛ فَاعْلَـمِ ے
  

15.

 

وَفِي (سَادِسٍ)لِـحْيَـانُ ذُوْ قَرَدٍ  بِهِ 
 

***

حُدَيْبِيَةُ، ٱسْتِسْقَا، (ٱبْنُ خَوْلَةَ) أَعْظِـمِ ے 
  

16.

 

(مُقَوْقِسُ) أَهْدَىٰ، وَالظِّهَارُ، وَخَاتَمٌ، 
 

***

لِشِيْرُوْيَةَ الطَّاعُونُ، حَجٌّ لِمُسْلِـمِ ے
  

17.

 

وَخَيْبَرُ فِي (سَبْعٍ)، صَفَيَّةُ رَمْلَةٌ
 

***

زَوَاجُهُمَا، (ذُوْ الْحُبْشِ) آبُوا بِأَنْعُـمِ ے 
  

18.

 

قُدُومُ (أَبِي هِرٍّ)، هَدَايَا عَطِيَّةٍ، 
 

***

قَضَا عُمْرَةٍ، تَزْوِيجُ (مَيْمُونَةَٱتْمِمِ ے
  

19.

 

وَ(ثَامِنُ): عَامٍ مُؤْتَةُ الْفَتْحُ أَسْلَمُوا، 
 

***

وَمَوْلِدُ (إِبْرَاهِيْمَ) نَجْلِ (الْمُعَظَّمِ)
  

20.

 

حُنَيْنٌ، غَلَاءٌ، طَائِفٌ، نَصْبُ مِنْبَرٍ،  
 

***

وَبِنْتُ رَسُولِ اللهِ (زَيْنَبُ) سَلِّـمِ ے
  

21.

 

بِـ(تِسْعٍ):(تَبُوكٌ)، وَالْوُفُودُ، وَجِزْيَةٌ،
 

***

وَحَجُّ (أَبِي بَكْرٍ)، وَمَوْتُ (ٱمِّ كُلْثُمِ ے)
  

22.

 

وَمَاتَ ٱبْنُ بَيْضَا وَالنَّجَاشِيْ، وَعُرْوَةٌ

***

قَتِيلُ ثَقِيفٍ، وَ(السَّلُولِـيُّ)؛ فَافْهَـمِ ے 
  

23.

لِعَانٌ، وَإِيلَاءٌ، وَ(بُورَانُ) مُلِّكَتْ؛
 

***

لِقَتْلِ (فَتَىٰ شِيرُويَةٍ) بِتَظَلُّـمِ ے
  

24.

 

وَفِي (الْعَاشِرِ):(إِبْرَاهِيمُ) مَاتَ، وَمَوْلِدٌ
 

***

لِنَجْلِ (أَبِي بَكْرٍ)(مُحَمَّدِنِٱعْلَمِ ے
  

25.

 

جَرِيرُ ٱهْتَدَىٰ، ضَلَّتْ بِأَسْوَدَ عَنْسَةٌ
 

***

كُسُوفٌ بِـخُلْـفٍ، حِـجَّـةُ الـتَّـمِّ أَعْـجِـمِ ے
  

26.

.

وَسَبْعٌ وَعِشْـرُونَ (الْمَغَازِي)، وَمِثْلُهَا 
 

***

(سَرَايَاهُ) مَعْ عِشْـرِينَ، أَرِّخْ لِمَقْدَمِ ے
  

27.

 

أُصِبْنَا (لِإِحْدَىٰ عَشْـرَةٍ) بِـ(نَبِيِّنَا) 
 

***

فَيَا عُظْمَهُ و رُزْءًا لَـدَىٰ كُـلِّ مُسْلِـمِ ے 
  

28.

 

بِهَا بَايَعُـوا (الصِّدِّيقَ)، رِدَّةُ، وَٱبْكِيَنْ 
 

***

لِـ(فَاطِمَةٍ) مَعْ (أُمِّ أَيْمَنَ)، وَٱخْتِـمِ ے 
  

*  ثُمَّ قَالَ: ( فَهَذِهِ أَبْيَاتٌ عَزِيزَةٌ، جَامِعَةٌ وَجِيزَةٌ، وَالنَّفْسُ مُتَطَلِّعَةٌ إِلَى شَرْحِ مُجْمَلِهَا، وَفَتْحِ مُقْفَلِهَا، وَحَلِّ مُشْكِلِهَا فِي كِتَابٍ مُفْرَدٍ، فَعَسَى اللهُ أَنْ يُوفِّقَ لِذَلِكَ، وَيُقَدِّرَهُ بِمَنِّهِ وَكَرَمِهِ)!!

تمت ([1])  

(بِحَمْدِ اللهِ رَبِّنَا )

 &&&&

*  بَعْضُ مَفَاتِيحِ الْقَصِيدَةِ:

 

الْأَعْلَامُ مِنَ الرِّجَالِ الْـمُسْلِمُونَ.

 

الْأَعْلَامُ مِنَ النِّسَاءِ الْـمُسْلِمَاتُ.

 

الْأَعْلَامُ مِنَ الْكُفَّارِ أَوِ الْـمُنَافِقِينَ، ذُكُورًا أَوْ إِنَاثًا.

 

الْمَغَازِي أَوِ السَّرَايَا.

 

سِنُو الْهِجْرَةِ.

 

 



[1])) مَصْدَرُ الْمَنْظُومَةِ: سَرَدَهَا نَاظِمُهَا كَامِلَةً، فِي كِتَابِهِ الشَّهِيرِ: « جَامِعِ الْآثَارِ؛ فِي مَوْلِدِ النَّبِيِّ الْـمُخْتَارِ »  ط: الأوقافِ القَطَرِيَّةِ، دار الفلاح،  (5/387)، ط: دَارِ الكُتُبِ الْعِلْمِيَّةِ (4/2222)، [وَهِيَ عَلَى بَحْرِ الطَّوِيلِ].

- وَكَذَلِكَ اعْتِنَى بِهَا شَيْخُنا الْـمُحَقِّقُ أبُو عُمَرَ، مُحَمَّدٌ زِيَادُ بْنُ عُمَرَ التُّكْلَةُ الدِّمِشْقِيُّ، وَأَخْرَجَهَا مُحَقَّقَةً فِي مَقَالٍ؛ عَلَى شَبَكَةِ (الْأَلُوكَةِ)، وَاسْتَعَانَ بِنُسْخَةٍ نَفِيسَةٍ مَقْرُوءَةٍ عَلَى نَاظِمِهَا فِي غَالِبِ الظَّنِّ، وَعَلَى تَحْقِيقِهِ عَوَّلْتُ.

عن الكاتب

أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــنِ عَمْرُو بْنُ هَيْمَانَ الْمِصْرِىُّ

أسعد بإثبات حضوركم بجميل تعليقكم

التعليقات