-->
مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ
random

آخر الأخبار

random
random
جاري التحميل ...
random

تحميل «منظومة الكبائر» للإمام موسى بن أحمد الحجاوي pdf


[7]
تَحْمِيلُ
«مَنْظُوْمَةُ الْكَبَائِرِ»
لِلإمَامِ مُوْسَى بْنِ أَحْمَدَ الْحَجَّاوِيِّ pdf
الإصدار الخامس (1443هـ=2021م)
══════════════¤❁✿❁¤══════════════
* متابعة لسِلْسِلَتِي: « تَكْحِيلُ الْعُيُونِ؛ بِجَامِعِ الْمُتُونِ ».
- الكِتَابُ: «مَنْظُوْمَةُ الْكَبَائِرِ»
- المُؤَلِّفُ: الْعَلَّامَةُ أَبُو النَّجَا، شَرَفُ الدِّينِ، مُوْسَى بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُوْسَى الْحَجَّاوِيُّ الدِّمَشْقِيُّ الْحَنْبَلِيُّ (ت: 968 هـ) -رحمه الله تعالى-.
- المُحَقِّقُ: أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــٰنِ، عَمْـرُو بْنُ هَيْمَـانَ بْنِ نَصْرِ الدِّينِ الْمِصْرِيُّ السَّلَفِيُّ.
- نَوْعُ الكِتَابِ: نَظْمٌ فِي الفقه، على بحرِ الطويل.
- عَددُ الصَّفْحَاتِ: 3 .
- حَجْمُ المَلَفِّ: 360 كيلوبايت.

 - تنبيهٌ:

ويليها: فِهْرِسٌّ لِبَعْضِ الْكَبَائِرِ التَّي نَظَمَهَا الحَجَّاوِيُّ مَعَ زِيَادَاتٍ يَسِيرَةٍ مِنَ الشُّـرُوحَاتِ، لَا سِيَّمَا كِتَابِ: « الزَّوَاجِرِ، عَنْ اقْتِرَافِ الْكَبَائِرِ » لابْنِ حَجَرٍ الهَيْتَمِيِّ الحَنَفِيِّ (ت:974 هـ).
* وَقَدْ أَوْرَدتُّ كَثِيرًا مِنْ عِبَارَاتِهِ؛ فَلْيُرَاجَعْ.



- صَفْحَةُ التَّحْمِيلِ PDF:

(أب):

 هـــنا

 (ميجا فور أب):

 هــنــا



نص القصيدة مكتوبة

بسم الله الرحمن الرحيم

1.

 

بِحَمْدِكَ ذِي الْإِكْرَامِ -مَا دُمْتُ- أَبْتَدِيْ

***

كَثِيرًا كَمَا تَرْضَىٰ بِغَيْرِ تَحَدُّدِ ے

2.

 

وَصَلِّ عَلَىٰ خَيْرِ الْأَنَامِ وَآلِـهِ ے

 ***

وَأَصْحَابِهِ ے مِنْ كُلِّ هَادٍ وَمُهْتَدِي

3.

 

وَكُنْ عَالِـمًا أَنَّ الذُّنُوبَ جَمِيعَهَا

***

بِـ(كُبْرَىٰ) وَ(صُغْرَىٰ) قُسِّمَتْ فِي الْمُجَوَّدِ ے:

4.

 

فَمَا فِيهِ حَدٌّ فِي الدُّنَا أَوْ تَوَعُّدٌ

***

بِأُخْرَىٰ؛ فَسِمْ (كُبْرَىٰ) عَلَىٰ نَصِّ (أَحْمَدِ ے)

5.

 

وَزَادَ (حَفِيدُ الْمَجْدِ): أَوْ جَا  وَعِيدُهُ و

***

بِنَـفْـيٍ لِإِيمَانٍ، وَلَعْنٍ مُبَعِّدِ ے

6.

 

كَـ: (شِـرْكٍ)، وَقَتْلِ النَّفْسِ إِلَّا بِحَقِّهَا،

***

وَأَكْلِ الرِّبَا، وَالسِّحْرِ، مَعْ قَذْفِ نُهَّدِ ے

7.

 

وَأَكْلِكَ أَمْوَالَ الْيَتَامَىٰ بِبَاطِلٍ،

***

تَوَلِّيكَ يَوْمَ الزَّحْفِ فِي حَرْبِ جُحَّدِ ے

8.

 

كَذَاكَ الزِّنَىٰ، ثُمَّ اللِّوَاطُ، وَشُرْبُهُمْ

***

خُمُورًا، وَقَطْعٌ لِلطَّرِيقِ الْمُمَهَّدِ ے

9.

 

وَسَرْقَةُ مَالِ الْغَيْرِ، أَوْ أَكْلُ مَالِهِ ے

***

بِبَاطِلِ صُنْعِ الْقَوْلِ وَالْفِعْلِ وَالْيَدِ ے

10.

 

شَهَادَةُ زُورٍ، ثُمَّ عَقٌّ لِوَالِدٍ،

***

وَغِيبَةُ مُغْتَابٍ، نَمِيمَةُ مُفْسِدِ ے

11.

 

يَمِينٌ غَمُوسٌ، (تَارِكٌ لِصَلَاتِهِ ے)،

***

مُصَلٍّ بِلَا طُهْرٍ لَهُ و بِتَعَمُّدِ ے

12.

 

مُصَلٍّ بِغَيْرِ الْوَقْتِ، أَوْ غَيْرِ قِبْلَةٍ،

***

مُصَلٍّ بِلَا قُرْآنِهِ الْمُتَأَكِّدِ ے

13.

 

قُنُوطُ الْفَتَىٰ مِنْ رَحْمَةِ اللهِ، ثُمَّ قُلْ

***

إِسَاءَةُ ظَنٍّ بِالْإِلَـٰهِ الْمُوَحَّدِ ے

14.

 

وَأَمْنٌ لِمَكْرِ اللهِ، ثُمَّ قَطِيعَةٌ

***

لِذِي رَحِمٍ، وَالْكِبْرَ، وَالْخُيَلَا ٱعْدُدِ ے

15.

 

كَذَا كَذِبٌ إِنْ كَانَ يَرْمِي بِفِتْنَةٍ،

***

أَوِ الْمُفْتَرِي عَمْدًا عَلَىٰ الْمُصْطَفَىٰ «ٱحْمَدِ ے»

16.

 

قِيَادَةُ، دَيُّوثٌ، نِكَاحُ الْمُحَلِّلِ ے،

***

وَهِجْرَةُ عَدْلٍ مُسْلِمٍ وَمُوَحِّدِ ے

17.

 

وَ(تَرْكٌ لِـحَـجٍّ مُسْتَطِيعًا)، وَ(مَنْعُهُ و

***

زَكَـاةً)، وَحُكْمُ الْحَاكِمِ الْمُتَقَـلِّدِ ے

18.

 

بِخُلْفٍ لِـحَـقٍّ، وَٱرْتِشَاءٌ، وَ(فِطْرُهُ و

***

بِلَا عُذْرِنَا فِي صَوْمِ شَهْرِ التَّعَبُّدِ ے)

19.

 

وَقَوْلٌ بِلَا عِلْمٍ عَلىٰ دِينِ رَبِّنَا،

***

وَسَبٌّ لِأَصْحَابِ النَّبِيِّ «مُحَمَّدِ ے»

20.

 

مُصِـرٌّ عَلَىٰ الْعِصْيَانِ، تَرْكُ تَنَزُّهٍ

***

مِنَ الْبَوْلِ فِي نَصِّ الْحَدِيثِ الْمُسَدَّدِ ے

21.

 

وَإِتْيَانُ مَنْ حَاضَتْ بِفَرْجٍ، وَنَشْـزُهَا

***

عَلَىٰ زَوْجِهَا مِن غَيْرِ عُذْرٍ مُمَهَّدِ ے

22.

 

وَإِلْحَاقُهَا بِالزَّوْجِ مَنْ حَمَلَتْهُ مِنْ

***

سِوَاهُ، وَكِتْمَانُ الْعُلُومِ لِمُهْتَدِ ے

23.

وَتَصْوِيرُ ذِي رُوحٍ، وَإِتْيَانُ كَاهِنٍ،

***

وَإِتْيَانُ عَرَّافٍ، وَتَصْدِيقُهُمْ زِدِ ے

24.

 

سُجُودٌ لِغَيْرِ اللهِ، دَعْوَةُ مَنْ دَعَا

***

إِلَىٰ بِدْعَةٍ أَوْ لِلضَّلَالَةِ - مَا هُدِي-

25.

 

غُلُولٌ، وَنَوْحٌ، وَالتَّطَيُّرُ بَعْدَهُ و،

***

وَأَكْلٌ وَشُرْبٌ فِي لُجَيْنٍ وَعَسْجَدِ ے

26.

.

وَجَوْرُ الْمُوَصِّيْ فِي الْوَصَايَا، وَمَنْعُهُ و

***

لِـمِيـرَاثِ وُرَّاثٍ، إِبَاقٌ لِأَعْبُدِ ے

27.

 

وَإِتْيَانُهَا فِي الدُّبْرِ، بَيْعٌ لِحُرَّةٍ،

***

وَمَنْ يَسْتَحِلُّ الْبَيْتَ قِبْلَةَ مَسْجِدِ ے

28.

 

وَمِنْهَا: ٱكْتِتَابٌ لِلرِّبَا، وَشَهَادَةٌ

***

عَلَيْهِ، وَذُو الْوَجْهَيْنِ؛ قُلْ لِلتَّوَعُّدِ ے

29.

 

وَمَنْ يَدَّعِي أَصْلًا وَلَيْسَ بِأَصْلِهِ ے

***

يَقُولُ: (أَنَا ٱبْنُ الْفَاضِلِ الْمُتَمَجِّدِ ے

30.

 

فَيَرْغَبُ عَنْ آبَائِهِ ے وَجُدُودِهِ ے،

***

وَلَاسِيَّمَا إِنْ يَنْتَسِبْ لِـ«مُحَمَّدِ ے»

31.

 

وَغِشُّ إِمَامٍ لِلرَّعِيَّةِ بَعْدَهُ و،

***

وُقُوعٌ عَلَىٰ الْعَجْمَا الْبَهِيمَةِ سُفَّدِ ے

32.

 

وَتَرْكٌ لِتَجْمِيعٍ، إِسَاءَةُ مَالِكٍ

***

إِلَىٰ الْقِنِّ - ذَا طَبْعٌ لَهُ و فِي الْمُعَبَّدِ ے-

b

   (بِحَمْدِ اللهِ رَبِّنَا ) ([1])

&&&&

 

 



[1])مَصْدَرُ الْـمَنْظُومَةِ: « الذَّخَائِرُ؛ لِشَرْحِ مَنْظُومَةِ الْكَبَائِرِ »، لِلْحَافِظِ مُحَمَّدِ بْنِ أحْمَدَ السَّفّارينيِّ، بِتَحْقِيقِ الشَّيْخِ الْعَالمِ الدُّكْتُورِ وَلِيدِ بْنِ مُحَمَّدِ الْعَلِي الْكُوَيْتِيِّ~، الْمَقْتُولِ غَدْرًا فِي بِلَادِ (بُورْكِينَا فَاسُو) الْإِفْرِيقِيَّةِ. ص (24)، بِدَارِ البَشَائِرِ الإِسْلَامِيَّةِ فِي بَيْرُوتٍ،ط: 1422هـ، وَكانَ تحقيقُ هَذَا الكِتَابِ رِسَالَةَ المَاجِسْتِيرِ لَهُ.

* قَال السَّفّارينيُّ: ( وَقَفْتُ عَلَى مَنْظُومَةٍ مُشْتَمِلَةٍ عَلَى الْكَبَائِرِ الْوَاقِعَةِ فِي الْإِقْنَاعِ، بحُسْنِ سَبْكٍ وسُهُولَةِ حَبْكٍ وَإِبْدَاعِ ).  ص (100).

- « مَنْظُومَةٌ فِي الْكَبَائِرِ » بِتَحْقِيقِ الشَّيْخِ مَشْهُورِ بْنِ حَسَنِ آلِ سَلْمَانَ الْأُرْدُنِيِّ. ص (514)، طُبِعَتْ مَعَ « الْكَبَائِرِ » للحافِظِ الذَّهَبِيِّ، بِمَكْتَبَةِ الفُرقَانِ الإِمَارَاتِيَّةِ، ط: الثَّانيَّة، سَنَةَ 1424 هـ.

- وَكَذَلِكَ اعْتِنَى بِهَا شَيْخُنا مُحَمَّدٌ زِيَادٌ التُّكْلَةُ، وَأَخْرَجَهَا مُحَقَّقَةً فِي(3) مَقَالَاتٍ؛ بِعُنْوَانٍ: « تَحْقِيقِ مَنظُومَةِ الْكَبَائِرِ للإمامِ الفقيهِ أبي النَّجَا، مُوْسَى بْنِ أَحْمَدٍ الحَجَّاوِيِّ الحَنْبَلِيِّ - رحمه الله تعالى- مَعَ تَعْلِيقَاتٍ لِسَمَاحَةِ الشَّيْخِ: عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْعَقِيلِ~» عَلَى شَبَكَةِ (الْأَلُوكَةِ).

-  وَمِنْ مَصَادِرِهِ: مَخْطُوطةٌ فِي (جَامِعَةِ الإمَامِ مُحَمَّدِ بن سُعُودِ الإسلامية) بـ(رِيَاضِ نَجْدٍ)؛ ضِمْنَ مجموعٍ تَحْتَ رَقْم (10635)، مصورة عن جَامِعَةِ (ليدن) بـ(هُولَنْدَا) تَحْتَ رَقْم (6275)، وهي في الورقتين (46-47) مِنَ المَجْمُوعِ.

قُلْتُ: اشْتَمَلَتْ عَلَى قُرَابَةِ (73) كَبِيرةً مِنْ كبائِرِ الذُّنُوبِ، وَهيَ مِنْ بَحْرِ الطَّوِيلِ.


 

عن الكاتب

أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــنِ عَمْرُو بْنُ هَيْمَانَ الْمِصْرِىُّ

أسعد بإثبات حضوركم بجميل تعليقكم

التعليقات