[52]
تَحْمِيلُ
قَصِيدَةِ « إِذَا
مَا قَالَ لِي رَبِّي: أَمَا اسْتَحْيَيْتَ تَعْصِينِي ؟!» فِي الزُّهْدِ pdf
الإصدار
الثاني (1440هـ=2019م)
══════════════¤❁✿❁¤══════════════
* مُتَابَعَةً لِسِلْسِلَتِي:
« تَكْحِيلُ
الْعُيُونِ؛ بِجَامِعِ الْمُتُونِ ».
- الكِتَابُ: قَصِيدَةُ « إِذَا مَا قَالَ
لِي رَبِّي: أَمَا اسْتَحْيَيْتَ تَعْصِينِي ؟!»
- المُؤَلِّفُ: غَيْرُ مَعْرُوفٍ .
- المُحَقِّقُ: أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــٰنِ، عَمْـرُو بْنُ
هَيْمَـانَ بْنِ نَصْرِ الدِّينِ الْمِصْرِيُّ السَّلَفِيُّ.
- نَوْعُ الكِتَابِ: نَظْمٌ فِي الزُّهْدِ، عَلَى بَحرِ الوَافِرِ المجْزُوءِ.
- عَددُ الصَّفْحَاتِ: 1
- حَجْمُ المَلَفِّ: 1 ميجا بايت.
1.
|
إِذَا مَا قَالَ لِـي رَبِّـي:
|
***
|
«أَمَا ٱسْتَحْيَيْتَ تَعْصِينِي ؟!
|
2.
|
وَتُـخْفِي الذَّنْـبَ عَنْ خَلْقِـي
|
***
|
وَبِالْعِصْيَـانِ
تَأْتِينِي؟!»
|
3.
|
فَكَيْفَ أُجِيبُ يَا وَيْحِي؟!
|
***
|
وَمَنْ ذَا سَوْفَ يَحْمِينِـي؟!
|
4.
|
أُسَلِّـي النَّفْسَ بِالْآمَا
|
***
|
لِ مِنْ حِينٍ إِلَـىٰ حِينِ
|
- رَابطُ سَمَاعِهَا:
أسعد بإثبات حضوركم بجميل تعليقكم