-->
مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ
random

آخر الأخبار

random
random
جاري التحميل ...
random

تحميل «عمدة المفيد، وعدة المجيد، في معرفة التجويد» أو «السخاوية في التجويد» أو «نونية السخاوي» للإمام أبي الحسن علي بن محمد السخاوي pdf

  


[61]

تَحْمِيلُ

«عُمْدَةُ الْمُفِيدِ، وَعُدَّةُ الْمُجِيدِ، فِي مَعْرِفَةِ التَّجْوِيدِ»

لِلإمَامِ أَبِي الحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ السَّخَاوِيِّ pdf

الإصدار الأول (1443هـ=2021م)

══════════════¤❁✿❁¤══════════════

متابعة لسِلْسِلَتِي: « تَكْحِيلُ الْعُيُونِ؛ بِجَامِعِ الْمُتُونِ ».

- الكِتَابُ: «عُمْدَةُ الْمُفِيدِ، وَعُدَّةُ الْمُجِيدِ، فِي مَعْرِفَةِ التَّجْوِيدِ» أو « السَّخَاوِيَّةُ فِي التَّجْوِيدِ » أو « نُونِيَّةُ السَّخَاوِيِّ فِي التَّجْوِيدِ »

- المُؤَلِّفُ: أَبُو الحَسَنِ، عَلَمُ الدِّيْنِ، عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدِ الْهَمْدَانِيُّ السَّخَاوِيُّ الْمِصْرِيُّ ثُمَّ الدِّمَشْقِيُّ الشَّافِعِيُّ (ت: 643 هـ) - رحمه الله-.

- المُحَقِّقُ: أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــٰنِ، عَمْـرُو بْنُ هَيْمَـانَ بْنِ نَصْرِ الدِّينِ الْمِصْرِيُّ السَّلَفِيُّ.

- نَوْعُ الكِتَابِ: نَظْمٌ في التَّجْوِيدِ، على بحر الكاملِ

- عَددُ الصَّفْحَاتِ: 3.

- حَجْمُ المَلَفِّ: 500 كيلوبايت.

- النَّاشِرُ: مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ

- عمل المحقق عليها: قمتُ بتحقيقها على عدة نسخ خطية؛ منها نسختان نفيستان مقروءتان على تلامذة الناظم، ولم أقيد الخلافات في هذا الإصدار.






القصيدة مكتوبة


1.

 

يَا مَنْ يَرُومُ تِلَاوَةَ الْقُرْآنِ ے
 

***

وَيَرُودُ شَأْوَ أَئِمَّةِ الْإِتْقَانِ ے
  

2.

 

لَا تَحْسِبِ التَّـجْوِيـدَ مَدًّا مُفْرِطًا
 

***

أَوْ مَدَّ مَا لَا مَدَّ فِيهِ لِـوَانِ ے
  

3.

 

أَوْ أَن تُشَدِّدَ بَعْدَ مَدٍّ (هَمْزَةً)
 

***

أَوْ أَنْ تَلُوكَ الْحَرْفَ كَالسَّكْرَانِ ے
  

4.

 

أَوْ أَن تَفُوهَ بِـ(هَمْزَةٍ) مُتَـهَـوِّعًـا
 

***

فَيَفِرَّ سَامِعُهَا مِنَ الْغَثَيَانِ ے
  

5.

 

لِلْحَرْفِ مِيزَانٌ؛ فَلَا تَكُ طَاغِيًا
 

***

فِيهِ ے، وَلَا تَكُ مُخْسِـرَ الْمِيزَانِ ے
  

6.

 

فَإِذَا (هَمَزْتَ) فَجِئْ بِهِ ے مُتَلَطِّفًا

***

مِنْ غَيْرِ مَا بُهْرٍ، وَغَيْرِ تَـوَانِ ے

7.

 

وَٱمْدُدْ (حُرُوفَ الْمَدِّ) عِندَ مُسَكَّنٍ
 

***

أَوْ (هَمْزَةٍ) حَسْنًا؛ أَخَا إِحْسَانِ ے
  

8.

 

وَالْمَدُّ مِن قَبْلِ الْمُسَكَّنِ دُونَ مَا
 

***

قَدْ مُدَّ لِلْهَمَزَاتِ بِاسْتِيقَانِ ے
  

9.

 

وَ(الْهَاءُ) تُخْفَـىٰ؛ فَاجْلُ فِي إِظْهَارِهَا
 

***

فِي نَحْوِ: مِنْ هَادٍ، وَفِي ﱡ بُهْتَانِ ے ﱠ
  

10.

 

وَجِبَاهُهُمْ بَيِّنْ ﱡ وُجُوهُهُمُ و ﱠ بِلَا
 

***

ثِقَلٍ تَزِيدُ بِهِ ے عَلَـىٰ التِّبْيَانِ ے
  

11.

وَ(الْعَيْنُ) وَ(الْحَا) مُظْهَرٌ، وَ(الْغَيْنُ) قُلْ

***

وَ(الْخَا)، وَحَيْثُ تَقَارَبَ الْحَرْفَانِ ے  

12. 

كَالْعِهْنِﱠﱡأَفْرِغْلَا تُزِغْﱠﱡيَخْتِـمْﱠﱡوَلَا

***

تَخْشَـىٰ ﱠﱡوَسَبِّحْهُ ﱠ ، وَكَـالْإِحْسَانِ ے ﱠ
  

13.

 

وَ(الْقَافُ) بَيِّنْ جَهْرَهَا وَعُلُوَّهَا
 

***

وَ(الْكَافُ) خَلِّصْهَا بِحُسْنِ بَيَانِ ے
  

14.

 

إِنْ لَمْ تُحَقِّقْ: جَهْرَ ذَاكَ، وَهَمْسَ ذَا
 

***

فَهُمَا لِأَجْلِ الْقُرْبِ يَخْتَلِطَانِ ے
  

15.

 

وَ(الْجِيمُ) إِنْ ضَعُفَتْ أَتَتْ مَمْزُوجَةً
 

***

بِـ(الشِّينِ)، مِثْلَ (الْجِيمِ) فِي الْمَرْجَانِ  ے 
  

16.

 

وَالْعِجْلَ ﱠﱡوَٱجْتَنِبُوا وَأَخْرَجَ شَطْأَهُ و 
 

***

وَالرِّجْزُ ﱠ مِثْلُ الرِّجْسِ فِي التِّبْيَانِ ے
  

17.

 

وَالْفَجْرِﱠﱡلَا تَجْهَرْ  كَــذَاكَ، وَكَــٱشْتَرَىٰ

***

بَيِّنْ تَفَشِّيهِ ے مَعَ الْإِسْكَانِ ے 

18.

 

وَكَذَا الْمُشَدَّدُ مِنْهُ؛ نَحْوُ: مُبَشِّـرًا
 

***

أَوْ غَيْرُ ذَاكَ؛ كَقَوْلِـهِ ےفِي شَانِ ے ﱠ
  

19.

 

وَ(الْيَا) وَ(أُخْتَاهَا) بِغَيْرِ زِيَادَةٍ
 

***

فِي الْمَدِّ؛ كَـالْمُوفُونَﱠﱡوَالْمِيزَانِ ے ﱠ
  

20.

 

وَبَيَانُهَا إِنْ حُرِّكَتْ؛ كَـلِسَعْيِهَا ﱠ
 

***

وَكَـ(بَغْيِكُمْ)، وَ(الْيَاءُ) فِي الْعِصْيَانِ  ے ﱠ
  

21.

وَكَمِثْلِ: أَحْيَيْنَا وَيَسْتَحْيِي ، وَمِثْـ
 

***

ـلُ: الْغَـيِّ يَتَّخِذُوهُ فِي (الْفُرْقَانِ ے)
  

22.

 

لَا تُشْـرِبَنْهَا (الْجِيمَ) إِنْ شَدَّدتَّهَا
 

***

فَتَكُونَ مَعْدُودًا مِنَ اللُّحَّانِ ے
  

23.

 

فِي يَوْمِ  مَعْ: قَالُوا وَهُمْ، وَنَظِيرُ ذَا
 

***

لَا تُدْغِمُوا؛ يَا مَعْشَـرَ الْإِخْوَانِ ے
  

24.

 

وَ(الْوَاوُ) فِي حَتَّىٰ عَفَوْا ﱠ وَنَظِيرُهُ و
 

***

إِدْغَـامُـهُ و حَتْمٌ عَلَـىٰ الْإِنسَانِ ے
  

25.

 

وَ(الضَّادُ) عَـالٍ مُسْتَطِيلٌ مُطْبَقٌ
 

***

جَهْرٌ يَكِلُّ لَـدَيْـهِ كُـلُّ لِسَانِ ے
  

26.

 

حَاشَا لِسَانٍ بِالْفَصَاحَةِ قَيِّمٍ
 

***

ذَرِبٍ، لِأَحْكَامِ الْحُرُوفِ مُعَانِ ے
  

27.

 

كَمْ رَامَهُ و قَوْمٌ فَمَا أَبْدَوْا سِوَىٰ
 

***

(لَامٍ) مُفَخَّمَةٍ بِلَا عِـرْفَـانِ ے
  

28.

 

مَيِّزْهُ بِالْإِيضَاحِ عَنْ (ظَاءٍ)؛ فَفِـي
 

***

أَضْلَلْنَ أَوْ فِي غِيضَ يَشْتَبِهَانِ ے
  

29.

 

وَكَذَاكَ مُحْتَضَـرٌ وَنَاضِـرَةٌ إِلَـىٰ
 

***

وَوَلَا يَحُضُّ، وَخُذْهُ ذَا إِذْعَـانِ ے
  

30.

 

وَأَبِنْهُ عِنْدَ (التَّاءِ)؛ نَحْوُ: أَفَضْتُمُ و ﱠ
 

***

وَ(الطَّاءِ)؛ نَحْوُ: ٱضْطُرَّ  غَيْرَ جَبَانِ ے
  

31.

 

وَ(الْجِيمِ) -نَحْوُ: ٱخْفِضْ جَنَاحَكَ - مِثْلُهُ و
 

***

وَ(النُّونِ) -نَحْوُ: يَحِضْنَ ﱠ - قِسْهُ وَعَـانِ ے
  

32.

 

وَ(الـرَّا)؛ كَـوَلْيَضْـرِبْنَ، أَوْ (لَامٍ)؛ كَـفَضْـ
 

***

ـلِ اللَّهِ بَيِّنْ حَيْثُ يَلْتَقِيَانِ ے
  

33.

 

وَبَيَـانُ بَعْضِ ذُنُوبِهِمْﱠﱡوَٱغْضُضْﱠﱡوَأَنْـ
 

***

ـقَضَ ظَهْرَكَ ٱعْرِفْهُ و تَكُنْ ذَا شَانِ ے
  

34.

 

وَكَذَا بَيَانُ (الصَّادِ)؛ نَحْوُ: حَرَصْتُمُ و ﱠ
 

***

وَ(الظَّاءِ) فِي: أَوَعَظْتَ لِلْأَعْيَانِ ے
  

35.

 

إِذْ أَظْهَرُوهُ، وَأَدْغَمُوا: فَرَّطتُ ؛ فَـاتْـ
 

***

ـبَـعْ فِـي الْقُرَانِ أَئِمَّةَ الْأَزْمَانِ ے
  

36.

 

وَ(اللَّامَ) عِنْدَ (الرَّاءِ) أَدْغِمْ مُشْبِعًا
 

***

مَحْضًا؛ إِذِ الْحَرْفَانِ يَقْتَرِبَانِ ے
  

37.

فِي نَحْوِ: قُل رَّبِّي ، وَمَا عَنْ (نَـافِـعٍ)
 

***

فِيهِ ے وَ(عَـاصِـمِ نِٱمَّحَـىٰ الْقَوْلَانِ ے
  

38.

وَبَيَانُهُ و فِي نَحْوِ: فَضَّلْنَا عَلَـىٰ
 

***

رِفْقٍ لِكُلِّ مُفَضَّلٍ يَقْظَانِ ے
  

39.

وَبِـقُلْ تَعَالَـوْا ﱠﱡقُلْ سَلَـٰمٌﱠﱡقُلْ نَعَمْ
 

***

وَبِمِثْلِ: قُلْ صَدَقَ ﱠ ٱعْلُ فِـي التِّبْيَانِ ے
  

40.

وَ(النُّونُ) سَاكِنَةً مَعَ (التَّنْوِينِ) قَدْ
 

***

شُـرِحَـا مَعًا فِي غَيْرِ مَا دِيوَانِ ے
  

41.

وَشَـرَحْـتُ ذَلِكَ فِي مَكَانٍ غَيْرِ ذَا
 

***

فَأَنَا بِذَاكَ عَنِ الْإِعَـادَةِ غَـانِ ے
  

42.

وَ(الرَّاءُ) صُنْ تَشْدِيدَهُ عَنْ أَنْ يُرَىٰ
 

***

مُتَكَرِّرًا؛ كَـ(الرَّاءِ) فِي الـرَّحْمَــٰنِ ے ﱠ
  

43.

وَ(الـدَّالُ) سَاكِنَـةً؛كَدَالِ: حَصَدتُّمُ و ﱠ
 

***

أَدْغِمْ بِغَيْرِ تَعَسُّـرٍ وَتَوَانِ ے
  

44.

وَلَقَدْ لَقِينَا ﱠ مُظْهَرٌ، وَلَقَدْ رَأَىٰ
 

***

وَالْمُدْحَضِينَ ﱠ أَبِنْ بِكُلِّ مَكَانِ ے
  

45.

وَالْوَدْقَوَٱدْفَعْ ﱠﱡيَدْخُلُونَوَقَدْ نَرَىٰ ﱠ
 

***

وَ(التَّاءَ) أَدْغِمْ عِنْدَ: طَـائِفَـتَانِ ے ﱠ
  

46.

وَكَذَا: أُجِيبَتْوَٱسْتَطَعْتَ مُبَيَّنٌ
 

***

وَكَنَحْوِ: أَتْقَنَ فُهْ بِلَا كِتْمَانِ ے
  

47.

وَ(الظَّا) لَـدَىٰ (فَاءٍ) وَ(نُونٍ) مُظْهَرٌ
 

***

يَحْفَظْنَﱠﱡأَظْفَرَكُمْ ؛ بِلَا نِسْيَانِ ے
  

48.

وَ(الـذَّالُ)إِذ ظَّلَمُوا ﱠﱡظَلَمْتُمْلَيْسَ فِي الْـ
 

***

ـقُـرْآنِ غَيْـرُهُـمَا؛ فَمُدَّغِـمَانِ  ے
  

49.

وَإِذَا تُـلَاقِـي (الرَّاءَ) بَيِّنْ ذَا وَذَا
 

***

فِي مِثْلِ: ذَرْ  ، وَنَذَرْتُ لِلـرَّحْمَــٰنِ ے ﱠ
  

50.

وَبِمُذْعِنِينَ وَفِي ﱡأَخَذْنَاﱠﱡوَٱذْكُرُوا
 

***

وَ(الثَّاءَ) عِندَ (الْخَاءِ) فِي (الْإِثْخَانِ ے)
  

51.

بَيِّنْ وَأَعْثَرْنَاﱠﱡلَبِثْنَاﱠﱡتَثْقَفَنْـ
 

***

ـنَهُمُ و ﱠ كَذَاكَ، وَأَيُّهَ الثَّقَلَانِ ے ﱠ
  

52.

وَصَفِيرُ مَا فِيهِ الصَّفِيرُ فَرَاعِهِ ے
 

***

كَـالْقِسْطِ وَ(الصَّلْصَالِ)وَالْمِيزَانِ ے ﱠ
  

53.

وَ(الْفَـاءُ) مَعْ (مِيـمٍ)؛كَـتَلْقَفْ مَا أَبِـنْ
 

***

وَ(الْوَاوُ)؛ نَحْوُ (الْفَاءِ) فِـي ﱡصَفْوَانِ ے ﱠ
  

54.

وَ(الْمِيمُ) عِندَ (الْوَاوِ) وَ(الْفَا) مُظْهَرٌ
 

***

هُمْ فِـي، وَعِنْدَ (الْـوَاوِ) فِــيوِلْـدَانِ ے ﱠ
  

55.

لَـٰـكِـنْ مَعَ (الْبَا) فِي إِبَانَتِهَا وَفِـي
 

***

إِخْفَائِهَا رَأْيَانِ مُخْتَلِفَانِ ے
  

56.

وَتُبَيِّنُ الْحَرْفَ الْمُشَدَّدَ مُوضَحًا
 

***

مِمَّا يَلِيهِ إِذَا ٱلْتَقَـىٰ الْمِثْلَانِ ے
  

57.

كَـالْيَمِّ مَا ﱠﱡوَالْحَقُّ قُلْ وَمِثَالِ: ظَلْـ
 

***

ـلَلْنَا ؛ لِكَيْمَا يَظْهَرَ الْأَخَوَانِ ے
  

58.

وَإِذَا ٱلْتَقَـىٰ الْمَهْمُوسُ بِالْمَجْهُـورِ أَوْ
 

***

بِالْعَكْـسِ بَيِّنْهُ و؛ فَيَفْتَرِقَانِ ے
  

59.

وَالْهَمْسُ فِي عَشْـرٍ: (فَشَخْصٌ حَثَّهُ و
 

***

سَكْتٌ)، وَجَهْرُ سِوَاهُ ذُو ٱسْتِعْلَانِ ے
  

60.

رَتِّلْ، وَلَا تُسْـرِفْ، وَأَتْقِنْ، وَٱجْتَنِبْ
 

***

نُكْرًا يَجِـيْءُ بِهِ ے ذَوُو الْأَلْحَانِ ے
  

61.

وَٱرْغَبْ إِلَـىٰ مَوْلَاكَ فِي تَيْسِيرِهِ ے
 

***

خَيْرًا؛ فَمِنْهُ عَوْنُ كُـلِّ مُعَانِ ے
  

62.

أَبْرَزْتُهَا حَسْنَاءَ، نَظْمُ عُقُودِهَا
 

***

دُرٌّ، وَفُصِّلَ دُرُّهَا بِجُمَانِ ے
  

63.

فَانْظُـرْ إِلَيْهَا وَامِقًا مُتَدَبِّـرًا
 

***

فِيهَا؛ فَقَدْ فَاقَتْ بِحُسْنِ مَعَانِ ے
  

64.

وَٱعْلَمْ بِأَنَّكَ جَـائِـرٌ فِي ظُلْمِهَا
 

***

إِنْ قِسْتَهَا بِقَصِيدَةِ (الْخَاقَانِـيْ ے)
  

b ([1])

&&&&



[1]) مَصْدَرُ الْمَنْظُومَةِ: «جَمَالُ الْقُرَّاءِ؛ وَكَمَالُ الْإِقْرَاءِ » ط: الْمَأْمُون (ص: 662)، تَرْجَمَتُهُ: «سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ » ط: الرِّسَالةِ (23/ 122).


- صَفْحَةُ التَّحْمِيلِ PDF:

(أب 00):

هــنــا

(ميجا فور أب):

هــنــا





عن الكاتب

أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــنِ عَمْرُو بْنُ هَيْمَانَ الْمِصْرِىُّ

أسعد بإثبات حضوركم بجميل تعليقكم

التعليقات