-->
مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ
random

آخر الأخبار

random
random
جاري التحميل ...
random

تحميل « القصيدة الخاقانية؛ في حسن الأداء، ومدح القراء » للإمام أبي مزاحم موسى الخاقاني pdf

  



[59]

تَحْمِيلُ

« الْقَصِيدَةُ الْخَاقَانِيَّةُ؛ فِي حُسْنِ الْأَدَاءِ، وَمَدْحِ الْقُرَّاءِ »

لِلإمَامِ أَبِي مُزَاحِمٍ مُوسَى الْخَاقَانِيِّ   pdf

الإصدار الأول (1443هـ=2021م)

══════════════¤❁✿❁¤══════════════

متابعة لسِلْسِلَتِي: « تَكْحِيلُ الْعُيُونِ؛ بِجَامِعِ الْمُتُونِ ».

- الكِتَابُ: الْقَصِيدَةُ الْخَاقَانِيَّةُ؛ فِي حُسْنِ الْأَدَاءِ، وَمَدْحِ الْقُرَّاءِ

- المُؤَلِّفُ: نَظَمَهَا: الْإِمَامُ الْمُحَدِّثُ الْمُقْرِئُ أَبُو مُزَاحِمٍ، مُوْسَى بْنُ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ يَحْيَى الْخَاقَانِيُّ الْبَغْدَادِيُّ الْحَنْبَلِيُّ (ت: 325 هـ) - رحمه الله-.

- المُحَقِّقُ: أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــٰنِ، عَمْـرُو بْنُ هَيْمَـانَ بْنِ نَصْرِ الدِّينِ الْمِصْرِيُّ السَّلَفِيُّ.

- نَوْعُ الكِتَابِ: نَظْمٌ في التجويد، على بحر الكامل.

- عَددُ الصَّفْحَاتِ: 4.

- حَجْمُ المَلَفِّ: 500 كيلوبايت.

- النَّاشِرُ: مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ


« الْقَصِيدَةُ الْخَاقَانِيَّةُ؛ فِي حُسْنِ الْأَدَاءِ، وَمَدْحِ الْقُرَّاءِ » مكتوبة

* قَالَ الْإِمَامُ الْمُحَدِّثُ الْحَافِظُ أَبْو بَكْرٍ، مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْآجُرِّيُّ الْبَغْدَادِيُّ ثُمَّ الْمَكِّيُّ (ت:360): ( نَسَخْتُ هَذِهِ الْقَصِيدَةَ وَصِرْتُ بِهَا إِلَى أَبِي مُزَاحِمٍ، مُوْسَى بْنُ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ يَحْيَى بْنِ خَاقَانَ؛ فَأَخَذَهَا، وَقَالَ لِي: «تَدَعُهَا عِنْدِي حَتَّى أَشْكُلَهَا وَأُصْلِحَهَا»؛ فَفَعَلْتُ؛ ثُمَّ عُدتُّ إِلَيْهِ مَجْلِسًا ثَانِيًا، وَقَدْ شَكَلَهَا وَأَصْلَحَهَا بِيَدِهِ، ثُمَّ أَنْشَدَنِي فِي فَضْلِ هَذِهِ الْأبْيَات هِبَةً ([1])؛ فَقَالَ:


 

1.

 

قَدْ قُلْتُ قَوْلًا مَا سُبِقْتُ بِمِثْلِهِے
 

***

فِي وَصْفِ حِذْقِ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ  ے
  

2.

 

أَوْضَحْتُهُ و عَمْدًا؛ لِيَسْهُلَ حِفْظُهُ و
 

***

لِمُرِيدِهِ ے، وَيَسِيرَ فِي الْبُلْدَانِ  ے
  

3.

 

فَاعْرِفْ مَعَانِيَهُ يَبِنْ لَكَ فَضْلُهُ و
 

***

وَٱحْفَظْهُ وَٱسْتَعْمِلْهُ بِالْإِتْقَانِ  ے
  

4.

 

أَعْنِي مَقَالَ قَصِيدَةٍ مَبْثُوثَةٍ
 

***

أَحْكَمْتُهَا بِإِعَـانَـةِ الرَّحْمَــٰنِ ے
  

5.

 

أَبْيَاتُهَا: (إِحْدَى وَخَمْسُونَ) ٱعْتَلَتْ
 

***

فَوْقَ الْقَصَائِـدِ؛ فَهْـيَ لِلْخَاقَانِـي
  

 

                       * ثُمَّ قَالَ: أَنْشَدَنَا أَبُو مُزَاحِمٍ :


1.

 

أَقُولُ مَقَالًا مُعْجِبًا لِأُولِـي الْـحِجْـرِے

***

وَلَا فَـخْـرَ إِنَّ الْفَخْرَ يَدْعُـو إِلَـىٰ الْكِبْـرِے:

2.

 

أُعَلِّمُ فِي الْقَوْلِ التِّلَاوَةَ عَـائِـذًا

***

بِمَوْلَايَ مِنْ شَـرِّ الْمُبَاهَاةِ وَالْفَخْرِے

3.

 

وَأَسْـأَلُــهُ و عَوْنِي عَلَـىٰ مَا نَوَيْتُهُ و

***

وَحِفْظِيَ فِي دِينِـيْ إِلَـىٰ مُنْتَهَـىٰ عُمْرِي

4.


وَأَسْـأَلُــهُ و عَنِّي التَّجَاوُزَ فِي غَدٍ

***

فَمَا زَالَ ذَا عَفْوٍ جَمِيلٍ وَذَا غَفْرِے ([2])

5.

 

أَيَا قَارِئَ الْقُرْآنِ أَحْسِنْ أَدَاءَهُ و

***

يُضَاعِفْ لَكَ اللهُ الْـجَـزِيـلَ مِنَ الْأَجْرِے

6.

 

فَمَا كُـلُّ مَنْ يَتْلُو الْكِتَابَ يُقِيمُهُ و

***

وَلَا كُـلُّ([3]) مَنْ فِي النَّاسِ يُقْرِئُهُمْ مُقْرِي


7.

 

وَإِنَّ لَنَا أَخْذَ الْقِرَاءَةِ سُنَّةٌ

***

عَـنِ الْأَوَّلِينَ الْمُقْرِئِينَ([4]) ذَوِي السِّتْرِے

8.

فَـ(لِلسَّبْعَةِ الْقُرَّاءِ) حَقٌّ عَلَـىٰ الْوَرَىٰ

***

لِإِقْرَائِهِمْ قُرْآنَ رَبِّهِمُ الْـوِتْـرِے

9.

 

فَبِـ(الْـحَــرَمَــيْنِ): ٱبْنُ الْكَثِيـرِ، وَنَـافِـعٌ

***

وَبِـ(الْبَـصْرَةِ): ٱبْــنٌ لِلْعَلَاءِ أَبُو عَمْرِوے

10.

 

وَبِـ(الـشَّامِ): عَبْدُ اللَّهِ - وَهْــوَ ٱبْنُ عَـامِـرٍ-

***

وَعَـاصِـمُ نِ (الْكُوفِـيُّ) - وَهْوَ أَبُو بَكْرِے-

11.

 

وَحَمْزَةُ أَيْضًا، وَالْكِسَائِـيُّ بَعْدَهُ و

***

أَخُو الْـحِـذْقِ بِالْقُرْآنِ وَالنَّـحْوِ وَالشِّعْرِے

12.

 

فَذُو الْـحِـذْقِ مُعْطٍ لِلْحُرُوفِ حُقُوقَهَا

***

إِذَا رَتَّلَ الْقُرْآنَ أَوْ كَـانَ ذَا حَدْرِے

13.

 

وَتَـرْتِيلُنَا الْقُرْآنَ أَفْضَلُ لِلَّـذِي

***

أُمِرْنَا بِهِ ے مِنْ مُكْثِنَا فِيهِ وَالْفِكْرِے

14.

 

وَإِمَّا([5]) حَدَرْنَا دَرْسَنَا؛ فَمُرَخَّـصٌ

***

لَنَا فِيهِ؛ إِذْ دِينُ الْعِبَادِ إِلَـىٰ الْيُسْـرِے

15.

 

أَلَا فَاحْفَظُوا وَصْفِي لَكُمْ مَا ٱخْتَصَـرْتُهُ و

***

لِـيَـدْرِيَـهُ و([6]) مَنْ لَمْ يَكُنْ مِنْكُمُ و يَدْرِي


16.

 

فَفِي شَرْبَةٍ لَوْ كَانَ عِلْمِي سَقَيْتُكُمْ

***

وَلَمْ أُخْفِ عَنْكُمْ ذَلِكَ الْعِلْمَ بِـالــذَّخْـرِے

17.

 

فَقَدْ قُلْتُ فِي (حُسْنِ الْأَدَاءِ) قَصِيدَةً

***

رَجَـوْتُ إِلَـٰـهِي أَنْ يَـحُـطَّ بِهَا وِزْرِي

18.

 

وَأَبْيَاتُهَا: (خَمْسُونَ بَيْتًا وَوَاحِدٌ)

***

تُـنَـظَّـمُ([7]) بَيْتًا بَعْدَ بَيْتٍ عَلَـىٰ الْإِثْرِے

19.

 

وَبِاللَّهِ تَوْفِيقِـي، وَأَجْرِي عَلَيْهِ فِي

***

إِقَامَتِنَا إِعْرَابَ آيَاتِهِ الزُّهْرِے

20.



وَمَنْ يُقِمِ الْقُرْآنَ؛ كَالْقِدْحِ؛ فَلْيَكُنْ

***

مُطِيعًا لِأَمْرِ اللَّهِ فِي السِّـرِّ وَالْـجَـهْرِے

  21.


أَلَا ٱعْـلَمْ أَخِـي: أَنَّ الفَصَاحَةَ زَيَّنَتْ

***

تِلَاوَةَ تَــالٍ أَدْمَـــنَ الــدَّرْسَ لِلـذِّكْــرِے

22.

 

إِذَا مَا تَلَا التَّالِي أَرَقَّ لِسَانَـهُ و

***

وَأَذْهَبَ بِالْإِدْمَانِ عَنْهُ أَذَىٰ الـصَّـدْرِے

23.

 

فَأَوَّلُ عِلْمِ الذِّكْرِ: إِتْقَانُ حِفْظِهِ ے

***

وَمَعْرِفَةٌ بِاللَّحْـنِ فِيهِ إِذَا يَجْرِي

24.

 

فَكُنْ عَارِفًا بِاللَّحْنِ كَـيْمَا تُزِيلَهُ و

***

فَمَا([8]) لِلَّـذِي لَا يَعْرِفُ اللَّحْنَ مِنْ عُذْرِے

25.

 

وَإِنْ أَنْتَ حَـقَّقْتَ الْقِرَاءَةَ فَاحْذَرِ الزْ

***

زِيَـادَةَ فِيهَا، وَٱسْأَلِ الْعَوْنَ ذَا الْقَهْرِے

26.

 

زِنِ الْـحَـرْفَ لَا تُخْرِجْهُ عَنْ حَدِّ وَزْنِهِے

***

فَـوَزْنُ حُرُوفِ الـذِّكْـرِ مِنْ أَفْضَلِ الْبِرِّے

27.

 

وَحُكْمُكَ بِالتَّحقِيـقِ إِنْ كُنْتَ آخِذًا

***

عَلَـىٰ أَحَدٍ أَنْ لَا تَزِيدَ عَلَـىٰ عَشْـرِے

28.

 

فَبَيِّنْ إِذًا([9]) مَا يَنْبَغِـي أَنْ تُبِينَهُ و

***

وَأَدْغِمْ وَأَخْفِ الْحَرْفَ فِي غَيْرِ مَا عُسْـرِے

29.

 

وَإِنَّ الَّـذِي تُخْفِيهِ لَيْسَ بِمُدْغَمٍ

***

وَبَيْنَهُمَا فَرْقٌ؛ فَعَرِّفْهُ([10]) بِالْيُسْـرِے

30.

 

وَقُلْ: إِنَّ تَسْكِينَ الْـحُـرُوفِ لِـجَـزْمِـهَا،

***

وَتَـحْـرِيكَهَا: لِلـرَّفْـعِ، وَالنَّصْبِ، وَالْجَرِّے([11])

31.

 

فَحَرِّكْ، وَسَكِّنْ([12])، وَٱقْطَعَنْ تَارَةً، وصِلْ،

***

وَمَكِّنْ، وَمَيِّزْ بَينَ مَدِّكَ وَالْقَصْـرِے

32.

 

وَمَا الْمَدُّ إِلَّا فِي ثَلَاثَةِ أَحْرُفٍ

***

تُسَمَّـىٰ (حُرُوفَ اللِّينِ)، بَاحَ بِهَا ذِكْرِي

33.

 

هِيَ (الْأَلِفُ) الْمَعْرُوفُ فِيهَا سُكُونُهَـا

***

وَ(يَاءٌ) وَ(وَاوٌ) يَسْكُنَانِ([13]) مَعًا فَـٱدْرِے

34.

 

وَخَفِّفْ، وَثَقِّلْ، وَٱشْدُدِ الْفَكَّ عَامِدًا

***

وَلَا تُفْرِطَنْ فِي فَتْحِكَ الْحَرْفَ وَالْكَسْـرِے

35.

 

وَمَا كَانَ مَهْمُوزًا؛ فَكُنْ هَامِـزًا لَـهُ و

***

وَلَا تَهْمِزَنْ مَا كَانَ لَحْنًا لَـدَىٰ النَّـبْرِ ے

36.

 

وَإِنْ تَكُ([14]) قَبْلَ (الْيَاءِ) وَ(الْوَاوِ) فَتْحَةٌ

***

وَبَعْدَهُمَا (هَمْزٌ) هَمَزْتَ عَلَـىٰ قَدْرے

37.

وَأَرْقِقْ([15]) بَيَانَ (الرَّاءِ) وَ(اللَّامِ) يَنْذَرِبْ

***

لِسَانُكَ حَـتَّىٰ تَـنْـظِـمَ الْقَوْلَ كَالـدُّرِّے

38.

وَأَنْعِمْ بَيَانَ (الْعَيْنِ) وَ(الْهَاءِ) كُلَّمَا

***

دَرَسْتَ، وَكُنْ فِي الـدَّرْسِ مُعْتَدِلَ الْأَمْرِے

   39.


وَقِفْ عِنْدَ إِتْمَامِ الْكَلَامِ مُوَافِقًا

***

لِمُصْحَفِنَا الْمَتْلُوِّ فِي الْبَـرِّ وَالْبَحْرِے

40.


وَلَا تُدْغِمَنَّ (الْمِيمَ) إِنْ جِئْتَ بَعْدَهـَا

***

بِحَـرْفٍ سِـوَاهَا، وَٱقْبَلِ الْعِلْمَ بِالشُّكْرِے

41.

وَضَمُّكَ قَبْلَ (الْوَاوِ) كُنْ مُشْبِعًا لَـهُ و

***

كَمَا أَشْبَعُوا  إِيَّاكَ نَعْبُدُ فِي الْمَرِّے

42.

وَإِنْ حَرْفُ لِينٍ كَـانَ مِنْ قَـبْلِ مُـدْغَــمٍ

***

كَآخِرِ مَا في الْحَمْدِ فَامْدُدْهُ وَٱسْتَجْـرِ([16])

43.

مَدَدْتَّ؛ لِأَنَّ السَّـاكِنَيْـنِ تَلَاقَيَا

***

فَصَارَ كَتَحْرِيكٍ؛ كَذَا قَالَ ذُو الْخُبْرِے

44.

وَأُسْمِي حُرُوفًا سِتَّةً لِتَخُصَّهَا

***

بِـ(إِظْهَارِ) نُونٍ قَبْلَهَا أَبَدَ الـدَّهْـرِے

45.

فَـ(حَاءٌ) وَ(خَاءٌ) ثُمَّ (هَاءٌ) وَ(هَمْزَةٌ)

***

وَ(عَيْنٌ) وَ(غَيْنٌ) لَيْسَ قَوْلِيَ بِالنُّـكْرِے

46.

فَهَـٰـذِي (حُرُوفُ الْـحَلْـقِ) يَخْفَـىٰ بَيَانُهَا

***

فَدُونَكَ ([17]بَيِّنْهَا وَلَا تَعْصِيَنْ أَمْرِي

47.

وَلَا تَشْدُدِ النُّونَ الَّتِـي يُظْهِرُونَهَا

***

كَقَـوْلِكَ ﭐ مِنْ خَيْلٍ  لَدَىٰ سُورَةِ الْحَشْرِ

48.

وَإِظْهَارُكَ التَّنْوِينَ فَهْوَ قِيَاسُهَا

***

فَقِسْهُ عَلَيْهَا، فُـزْتَ بِالْكَاعِبِ الْبِكْرِے([18])

49.

وَقَدْ بَقِيَتْ أَشْيَاءُ بَعْدُ لَطِيفَةٌ

***

يُلَقَّنُهَا بَاغِـي التَّعَلُّمِ بِالصَّبْرِے

50.

فَلِابْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ مُوسَىٰعَلَىٰ الَّذِي

***

يُعَلِّمُهُ الْـخَيْرَ- الدُّعَاءُ لَدَىٰ الْفَجْرِے

51.

أَجَابَكَ فِينَا رَبُّنَا، وَأَجَابَنَا

***

أَخِـي فِيكَ بِالْغُفْـرَانِ مِنْهُ وَبِالنَّـصْرے

b ([19])

(بِحَمْدِ اللهِ رَبِّنَا )

&&&&



[1])) عَلَى بَحْرِ الْكَامِلِ.

[2])) هَكَذَا فِي رِوَايَةِ الْآجُرِّيِّ، وَفِي رِوَايَةِ الدَّانِيِّ: (وَذَا سِتْرِ).

[3])) فِي رِوَايَةِ الْآجُرِّيِّ بِـ(الظَّاهِرِيَّةِ): (وَمَا).

[4])) هَكَذَا فِي رِوَايَةِ الدَّانِيِّ وَالْآجُرِّيِّ بِـ(الظَّاهِرِيَّةِ)؛ أَمَّا فِي (الْمِصْبَاحِ): (الْمُقْرِئِينَ الْأَوَّلِينَ).

[5])) هَكَذَا فِي رِوَايَةِ الْآجُرِّيِّ مُدْغَمَة فِي (الظَّاهِرِيَّةِ)، وَضُبِطَتْ فِي (الْمِصْبَاحِ): (وَأَمَّا)، وفِي رِوَايَةِ الدَّانِيِّ: وَإِنْ مَا.

[6])) فِي رِوَايَةِ الدَّانِيِّ: (لِيَدْرِي بِهِ).

[7])) فِي رِوَايَةِ الدَّانِيِّ: تُنَظَّرُ.

[8])) فِي رِوَايَةِ الْآجُرِّيِّ فِي (الظَّاهِرِيَّةِ): (وَمَا).

[9])) فِي رِوَايَةِ الدَّانِيِّ (إِذَنْ).

[10])) هَكَذَا فِي رِوَايَةِ الْآجُرِّيِّ، وَفِي رِوَايَةِ الدَّانِيِّ: (فَفَرِّقْهُ)، وَأْيَضًا: (فَعَرِّفْهُ)، وَفِي بَعْضِ نُسَخِ (الْمِصْبَاحِ): (بِالنَّشْـرِ).

[11])) فِي رِوَايَةِ الدَّانِيِّ: (بِـجَـزْمِـهَا) وَ(بِالـرَّفْـعِ)، وَفِي بَعْضِ نُسَخِ (الْمِصْبَاحِ): (بِـجَـزْمِـهَا) فَقَطْ.

[12])) فِي (الْمِصْبَاحِ): (فَسَكِّنْ، وَحَرِّكْ).

[13])) فِي رِوَايَةِ الدَّانِيِّ: (تَسْكُنَانِ).

[14])) فِي رِوَايَةِ الدَّانِيِّ: (يَكُ).

[15])) هَكَذَا فِي رِوَايَةِ الدَّانِيِّ وَالْآجُرِّيِّ، وَفِي بَعْضِ النُّسَخِ: (وَرَقِّقْ).

[16])) فِي رِوَايَةِ الدَّانِيِّ: (وَٱسْتَجْـرِ) بِالْحَاءِ.

[17])) فِي رِوَايَةِ الدَّانِيِّ: (فَدَيْتُكَ).

[18])) فِي رِوَايَةِ الدَّانِيِّ: الْبَيْتُ (47) (وَإِظْهَارُكَ) أَوَّلًا، ثُمَّ الْبَيْت (48)(وَلَا تَشْدُدِ) بَعْدَهُ.

[19])) تَرْجَمَةُ النَّاظِم: «تَارِيخُ (بَغْدَادَ)» (15/ 62)؛ لِلْخَطِيْبِ الْبَغْدَادِيِّ، «طَبَقَاتُ الْمُفَسِّرِينَ»(1/ 333)؛ لِابْنِ أَبِي يَعْلَى، «سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ» (15/ 94)، «تَارِيخُ الْإِسْلَامِ؛ وَوَفَيَاتُ الْمَشَاهِيرِ وَالْأَعْلَامِ»(7/ 516) ؛ كِلَاهُمَا لِلذَّهَبِيِّ، «الْأَعْلَامُ» (7/ 324)؛ لِلزِّرِّكْلِيِّ، «مُعْجَمُ التَّارِيخِ» = «التُّرَاثُ الْإِسْلَامِيُّ فِي مَكْتَبَاتِ الْعَالَمِ (الْمُخْطُوطَاتُ وَالْمَطْبُوعَاتُ)» (5/ 3798)؛ لِقُرَّهْ بَلُّوط.

مَصَادِرُ الْمَنْظُومَةِ: مَجْمُوعٌ مَخْطُوطٌ بِالظَّاهِرِيَّةِ بِرَقْمِ (3782) عَامّ، مِنْ (مَجَامِيعِ الْعُمَرِيَّةِ) بِرَقْمِ (46)، وَعَلَيْهِ سَمَاعٌ لَهَا سَنَةَ (599 هـ) وَآخَرُ سَنَةَ (624هـ)، وَمَجْمُوعٌ آخَرُ فِي (تَشسْتِرْبِيتِي) بِرَقْمِ (3653) عَامّ (ن 859 هـ) ضِمْنَ « شَرْحِ الْخَاقَانِيَّةِ » لِأَبِي عَمْرٍو الدَّانِيِّ، وَ« شَرْحُ الْخَاقَانِيَّةِ » لِأَبِي عَمْرٍو الدَّانِيِّ، بِتَحْقِيقِ: غَازِي الْعَمْرِيِّ، « الْمِصْبَاحُ الزَّاهِرُ؛ فِي الْقِرَاءَاتِ الْعَشْرِ الْبَوَاهِرِ » (2/737) ح (1485)؛ لِلشَّهْرَزُورِيِّ، بِتَحْقِيقِ: إبْرَاهِيمَ  الدُّوسَرِيِّ، وَمَخْطُوطَاتُهُ فِي (نُورِ عُثْمَانِيَّة) بِرَقْمِ (92) و(93)، و(لَا لَهْ لِي) بِرَقْمِ (67)، وَ«أَبْحَاثٌ فِي عُلُومِ التَّجْوِيدِ» (ص:17)؛ لِلْقَدُّورِيِّ، وَغَيْرُهَا.

* وَالْقَصِيدَةُ عَلَى بَحْرِ الطَّوِيلِ.

- صَفْحَةُ التَّحْمِيلِ PDF:

(أب 00):

هـــنـا

 (ميجا فور أب):

هــنــا








 

عن الكاتب

أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــنِ عَمْرُو بْنُ هَيْمَانَ الْمِصْرِىُّ

أسعد بإثبات حضوركم بجميل تعليقكم

التعليقات