-->
مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ
random

آخر الأخبار

random
random
جاري التحميل ...
random

ترجمة الشيخ أبي إسحاق مجدي السمنودي (1382 - 1440 هـ)

 

تَرَاجِمُ أَعْيَانِ العَصْرِ

ترجمة الشيخ أبي إسحاق مجدي السمنودي

(1382 - 1440 هـ)

 



وفاة الشيخ أبي إسحاق مجدي السمنودي  - رحمه الله-

(1382 - 1440 هـ)

#وفاة_أحد_شيوخنا

#تراجم_أعيان_العصر

 

          الشَّيْخُ أَبُو إِسْحَاقَ، مَجْدِي بْنُ عَطِيَّةَ السَّمَنُّودِيُّ (1382 - 1440 هـ)

    «ترَاجِمُ أَعْيَانِ الْعَصْرِ» لِلشَّيْخِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ

 

* تُوُفِّيَ الشَّيْخُ الْعَالِمُ الْمُحَدِّثُ: أَبُو إِسْحَاقَ، مَجْدِي بْنُ عَطِيَّةَ بْنِ حَمُّودَةَ السَّمَنُّودِيُّ، الدَّقَهْلِيُّ، الْمِصْرِيُّ (1382 - 1440 هـ = ١٩٦٢-2019 م)؛ عَنْ عُمْرٍ نَاهَزَ (٥٨) عَامًا، قَضَاهَا فِي خِدْمَةِ الْعِلْمِ وَنَشْرِهِ رَحِمَهُ اللهُ رَحْمَةً وَاسِعَةً .

 

* تُوُفِّيَ فَجْرَ يَوْمِ الْخَمِيسِ ٩ جُمَادَى الآخِرَةِ (١٤٤٠ هـ )، الْمُوَافِقِ ١٤ فِبْرَايِر (٢٠١٩ م)، إِثْرَ جَلْطَةٍ بالْقَلْبِ، وَصُلِّيَتِ الْجِنَازَةُ عَلَيْهِ بَعْدَ صَلَاةِ الْعَصْرِ فِي مَسْجِدِ عَبْدِ اللهِ، بِـ(سَمَاحَةَ سَمْنُودَ).

 

* كَانَ المُشْرِفَ الْعِلْمِيَّ عَلَى الْمَكْتَبِ الْعِلْمِيِّ لِتَحْقِيقِ التُّرَاثِ بِـ(سَمَنُّودَ) بِمُحَافَظَةِ الدَّقَهْلِيَّةِ فِي (مِصْرِنَا).

 

* وُلِدَ الشَّيْخُ رَحِمَهُ اللهُ  فِي ٢٩ سِبْتَمْبَر ١٩٦٢ م، وَعُرِفَ بِاللِّينِ، وَحُبِّ الْخَيْرِ، وَالْحِرْصِ عَلَى بَثِّ الْعِلْمِ الشَّرْعِيِّ، وَالِاهْتِمَامِ بِدُورِ الْقُرْآنِ.

 

* لَهُ جُهُودٌ عِلْمِيَّةٌ وَدَعَوِيَّةٌ مَشْهُودَةٌ؛ فَصَنَّفَ وَحَقَّقَ، وَخَرَّجَ وَنَقَّحَ، وَأَشْرَفَ عَلَى دُورِ تَحْفِيظِ الْقُرْآنِ، وَمَشَارِيعِ إِخْرَاجِ الْكُتُبِ، وَخَدَمَ الْعِلْمَ وَأَهْلَهُ بِمَا اسْتَطَاعَ.

 

*  وَالْعَزَاءُ لِوَلَدِهِ الْمُهَنْدِسِ إِسْحَاقَ مَجْدِي، وَإِخْوَتِهِ الْكِرَامِ؛ فَوَا أَسَفَاهُ، لَمْ يَنَلْ حَظًّا مِنَ الشُّهْرَةِ، فَقَدْ كَانَ يَمِيلُ إِلَى الْخُمُولِ، وَيَكْرَهُ الظُّهُورَ، وَيَرْغَبُ فِي الْخِدْمَةِ وَالْخَفَاءِ.

 

* كَانَ مُعْتَنِيًا بِعِلْمِ الْحَدِيثِ وَالتَّفْسِيرِ وَالْفِقْهِ؛ وَصَنَّفَ فِي كُلِّ التَّصَانِيفِ، وَحَقَّقَ وَخَرَّجَ، وَلَهُ دِرَايَةٌ بِعِلْمِ الرِّجَالِ وَالْمَرَاسِيلِ جَيِّدَةٌ.

 

*  وَكَانَ مُتَوَاضِعًا جِدًّا، حَتَّى إِنَّهُ كَانَ يَتَبَسَّطُ لِطُلَّابِهِ، وَيَأْخُذُ رَأْيَهُمْ، وَيَسْتَشِيرُهُمْ، وَيَتَعَلَّمُ مِنْهُمْ، وَيُقَدِّمُ لَهُمْ كُتُبَهُمْ، وَيَطْبَعُ مَشَارِيعَهُمْ.

 

* وَكَانَ رَقِيقَ الْقَلْبِ، كَرِيمَ الْيَدِ، وَاسِعَ الصَّدْرِ، كَثِيرَ الدُّعَاءِ، سَرِيعَ الدَّمْعِ، لَا يَنْسَى إِخْوَانَهُ، وَلَا يَقْطَعُ وُدًّا، يَسْأَلُ عَنْهُمْ، وَيَزُورُهُمْ، وَيُوَاسِيهِمْ.

 

* وَكَانَ قَنُوعًا، صَبُورًا، هَادِئًا، لَا يُبَالِي بِمَظَاهِرِ الدُّنْيَا، وَلَا يُكَلِّفُ نَفْسَهُ مَا لَا يُطِيقُ، يُلَاطِفُ الصَّغِيرَ، وَيُجَالِسُ الْفَقِيرَ، وَيُحِبُّ أَهْلَ الْقُرْآنِ، وَيَخْدِمُهُمْ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ، وَيَقُولُ: هٰذَا هُوَ الْمَشْرُوعُ الَّذِي يَشْغَلُنِي، وَيُعْطِي الْأَطْفَالَ الْحَلْوَىٰ لِيَجْذِبَهُمْ لِلْقُرْآنِ وَالْحَدِيثِ.

 

* ابْتُلِيَ فِي حَيَاتِهِ كَثِيرًا، وَعَانَىٰ ضِيقَ الْعَيْشِ، وَمَا مَلَكَ بَيْتًا إِلَّا فِي آخِرِ عُمْرِهِ، وَمَا ارْتَاحَ فِيهِ، فَصَبَرَ، وَفَقَدَ زَوْجَتَهُ رَحِمَهَا اللهُ بَعْدَ مُعَانَاةٍ مِنْ مَرَضِ السَّرَطَانِ، فَاحْتَسَبَ، وَمَضَىٰ فِي طَرِيقِهِ خَادِمًا لِلْعِلْمِ وَالْقُرْآنِ، لَا يَكِلُّ وَلَا يَمَلُّ، إِلَىٰ أَنْ لَحِقَ بِزَوْجَتِهِ أمِّ إِسحَاقَ بَعْدَهَا بِقَلِيلٍ.

 

* وَحَزِنَ عَلَيْهِ الْخَلْقُ، وَكَانَتْ جِنَازَتُهُ مَشْهُودَةً، دَالَّةً عَلَىٰ مَا كَانَ لَهُ فِي الْقُلُوبِ مِنْ مَكَانَةٍ.

 

مِنْ شُيُوخِهِ:

1.      الشَّيْخُ مُصْطَفَى بْنُ الْعَدَوِيِّ.

2.     الشَّيْخُ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْعَيْنَيْنِ.

 

مِنْ تَلَامِيذِهِ:

جَمَاعَةٌ، لَا سِيَّمَا مِمَّنْ عَمِلَ مَعَهُ فِي مَكْتَبِهِ، وَمِمَّنْ شَارَكُوهُ فِي أَعْمَالِهِ كَمَا فِي الْقَائِمَةِ التَّاليةِ.

 

وَمِنْ أَعْمَالِهِ الْعِلْمِيَّةِ:

أ التَّصْنِيفَاتُ:

1.      الإِلْمَاعُ فِي إِثْبَاتِ السَّمَاعِ؛ النَّاشِر: مَكْتَبَةُ ابْنِ عَبَّاس، الطَّبْعَةُ الأُولَى، ١٤٢٥ هـ.

2.     الْجَامِعُ فِي الْمُرْسَلِينَ وَمَا يَجْرِي مَجْرَاهَا؛ مُجَلَّدٌ ضَخْمٌ (٧٨٤ صَفْحَةً).

3.  الإِكْلِيلُ فِيمَا زَادَ عَلَى كُتُبِ الْمَرَاسِيلِ (اسْتِدْرَاكٌ عَلَى الْعَلَائِيِّ وَأَبِي زُرْعَةَ وَابْنِ حَجَرٍ)؛ النَّاشِر: دَارُ ابْنِ عَبَّاس، الطَّبْعَةُ الأُولَى، ٢٠٠٣ م.

4.     الْجَامِعُ فِي تَفْسِيرِ آيَاتِ الْأَحْكَامِ؛ مُوسُوعَةٌ عِلْمِيَّةٌ فِي (٧) مُجَلَّدَاتٍ؛ بِالْمُشَارَكَةِ.

5.     أَحْكَامُ الْعَمَلِ فِي الصَّلَاةِ؛ قَدَّمَ لَهُ الشَّيْخُ مُحَمَّدٌ حَسَّان.

6.    الصَّحِيحُ الْمُسْنَدُ مِمَّا وَرَدَ فِي الصِّيَامِ؛ بِالْمُشَارَكَةِ.

7.    الصَّحِيحُ الْمُسْنَدُ مِمَّا وَرَدَ فِي الزَّكَاةِ؛ بِالْمُشَارَكَةِ.

8.    الضَّعِيفُ الْمُسْنَدُ مِمَّا وَرَدَ فِي الزَّكَاةِ؛ بِالْمُشَارَكَةِ.

9.     الصَّحِيحُ الْمُسْنَدُ مِمَّا وَرَدَ فِي الِاسْتِعَاذَةِ.

10.   بَرِيدُ الزِّنَا؛ النَّاشِر: دَارُ ابْنِ رَجَب.

11. الْعَوَاصِمُ مِنْ فِتْنَةِ النِّسَاءِ؛ تَقْدِيمُ الشَّيْخِ مُصْطَفَى بْنِ الْعَدَوِيِّ وَالشَّيْخِ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الْعَيْنَيْنِ، النَّاشِرُ: دارُ الدَّلِيقَان، تَارِيخُ النَّشْرِ: ١٤٢١ هـ ٢٠٠١ م ، الطَّبْعَةُ: الأُولَى ، عَدَدُ الأَجْزَاءِ: جُزءٌ وَاحِدٌ، عَدَدُ الصَّفَحَاتِ: ١١٣ صَفْحَةً.

12. الِاسْتِعَاذَةُ مِنْ كِتَابِ اللهِ وَصَحِيحِ السُّنَّةِ وَشَيْءٌ مِنْ فِقْهَهَا.

 

ب التَّحْقِيقَاتُ:

13. السِّيرَةُ النَّبَوِيَّةُ؛ لِابْنِ هِشَامٍ (1 - 3)، تَحْقِيقٌ؛ النَّاشِر: الْمَكْتَبُ الْعِلْمِيُّ لِتَحْقِيقِ التُّرَاثِ، تَارِيخُ النَّشْـرِ: 1434 هـ 2013 م، عَلَى خَمْسِ نُسَخٍ خَطِّيَّةٍ.

14. الْمُعْجَمُ الصَّغِيرُ؛ لِلطَّبَرَانِيِّ (٣٦٠ هـ)، تَحْقِيقٌ؛ النَّاشِر: مَكَّة، النَّاشِر: الْمَكْتَبُ الْعِلْمِيُّ لِتَحْقِيقِ التُّرَاثِ، (1436 صَفْحَةً) عَلَى أربعِ نُسَخٍ خَطِّيَّةٍ.

15. كِتَابُ الْقَضَاءِ وَالْقَدَرِ؛ لِلْبَيْهَقِيِّ (٤٥٨ هـ)، تَحْقِيقٌ؛ النَّاشِر: مَكْتَبَةُ ابْنِ عَبَّاس، تَارِيخُ النَّشْرِ:  ٢٠٠٠ م.

16.الْحُجَّةُ فِي بَيَانِ الْمَحَجَّةِ (١/٢)؛ لِلْأَصْبَهَانِيِّ، تَحْقِيقٌ؛ النَّاشِر: دَارُ أَطْلَسِ الْخَضْرَاءِ، طَبْعَةٌ أُخْرَى: الْمَكْتَبُ الْعِلْمِيُّ لِتَحْقِيقِ التُّرَاثِ، تَارِيخُ النَّشْـرِ: 1439 هـ 2018 م.

17.التَّرْغِيبُ وَالتَّرْهِيبُ؛ لِقَوَّامِ السُّنَّةِ (١ ٣) تَحْقِيقٌ بِالْمُشَارَكَةِ ؛ النَّاشِر: الْمَكْتَبُ الْعِلْمِيُّ لِتَحْقِيقِ التُّرَاثِ، تَارِيخُ النَّشْرِ: 1439 هـ 2018 م.

18.          مُسْنَدُ الْفَارُوقِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ؛ لِأَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ النَّجَّادِ (٣٤٨ هـ)، تَحْقِيقٌ؛ النَّاشِر: مَكْتَبَةُ أَوْلَادِ الشَّيْخِ لِلتُّرَاثِ، تَارِيخُ النَّشْـرِ: ١٤٢٨ هـ / ٢٠٠٧ م.

19. الْجُزْءُ الْخَامِسُ مِنْ "كِتَابِ الْأَرْبَعِينَ فِي فَضْلِ الدُّعَاءِ وَالدَّاعِينَ"؛ لِلْمَقْدِسِيِّ، تَحْقِيقٌ وَتَعْلِيقٌ؛ النَّاشِر: مَكْتَبَةُ أَوْلَادِ الشَّيْخِ لِلتُّرَاثِ الْجِيزَة، ٢٠٠٧ م.

20. تَفْسِيرُ آيَاتٍ أُشْكِلَتْ عَلَى كَثِيرٍ مِنَ الْعُلَمَاءِ؛ لِشَيْخِ الْإِسْلَامِ ابْنِ تَيْمِيَّةَ (٦٦١ ٧٢٨ هـ)، تَأْلِيفٌ وَتَحْقِيقٌ؛ النَّاشِر: الْمَكْتَبُ الْعِلْمِيُّ لِتَحْقِيقِ التُّرَاثِ،

21. الصَّلَاةُ وَعِظَمُ خَطَرِهَا، وَمَا يَلْزَمُ النَّاسَ مِنْ إِتْمَامِهَا وَأَحْكَامِهَا تَأْلِيفُ: أَبِي عَبْدِ اللهِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَنْبَلٍ (ت: ٢٤١ هـ)، تَحْقِيقٌ وَتَعْلِيقٌ، النَّاشِرُ: دَارُ ابْنِ عَبَّاس القَاهِرَة سَنَةُ النَّشْرِ: ٢٠٠٣ م

22. كِتَابُ التَّرَجُّلِ: مِنْ مَسَائِلِ الْإِمَامِ أَحْمَدَ، تَصْنِيفُ: أَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ هَارُونَ الْخَلَّالِ (ت: ٣١١ هـ) تَحْقِيقٌ ، النَّاشِرُ :مَكْتَبَةُ ابْنِ عَبَّاس، سَمْنُود مِصْر تَارِيخُ النَّشْـرِ:: ١٤٢٥ هـ / ٢٠٠٥ م، عدد الصفحاتِ: ٨٨ صَفْحَةً

23.أَخْبَارُ الصَّلَاةِ؛ تَأْلِيفُ: عَبْدِ الْغَنِيِّ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ عَلِيٍّ بْنِ سُرُورٍ الْمَقْدِسِيِّ (المُتَوَفَّىٰ : ٦٠٠ هـ) تَحْقِيقٌ وَتَعْلِيقٌ، النَّاشِرُ: مَكْتَبَةُ ابْنِ عَبَّاس سَمْنُود، مِصْر، تَارِيخُ النَّشْرِ: ١٤٢٤ هـ / ٢٠٠٣ م ، ١٥١ صَفْحَةً.

24. الْإِعْلَامُ بِقَوَاطِعِ الْإِسْلَامِ؛ لِابْنِ حَجَرٍ الْهَيْتَمِيِّ (٩٧٤ هـ)؛ بِالْمُشَارَكَةِ؛ النَّاشِر: الْمَكْتَبُ الْعِلْمِيُّ لِتَحْقِيقِ التُّرَاثِ.

25.الْمُدْرَجُ إِلَى الْمُدْرَجِ؛ لِلسُّيُوطِيِّ (٩١١ هـ)، تَحْقِيقٌ؛ النَّاشِر: الْمَكْتَبُ الْعِلْمِيُّ لِتَحْقِيقِ التُّرَاثِ.

 

ج الإِشْرَافُ:

23.تَفْسِيرُ الطَّبَرِيِّ؛ النَّاشِر: الْمَكْتَبُ الْعِلْمِيُّ لِتَحْقِيقِ التُّرَاثِ (17 مجلدا ضخما) محقَّقًا على نُسْخَتينِ خَطِّيَّتَيْنِ، وطَبْعَةِ التُّركيِّ.

24. الْجَامِعُ الصَّحِيحُ لِأَدِلَّةِ الِاعْتِقَادِ؛ تَأْلِيفُ: سَيِّدِ عَبْدِ الْعَزِيزِ (6 مُجَلَّدَاتٍ)؛ النَّاشِر: الْمَكْتَبُ الْعِلْمِيُّ لِتَحْقِيقِ التُّرَاثِ.

25.جَامِعُ أَحْكَامِ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ؛ تَأْلِيفُ: أَبِي عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَفِيفِيِّ (٥ مُجَلَّدَاتٍ)؛ النَّاشِر: الْمَكْتَبُ الْعِلْمِيُّ لِتَحْقِيقِ التُّرَاثِ.

26.          تَيْسِيرُ اللَّطِيفِ فِي تَحْرِيمِ الْعَمَلِ بِالْحَدِيثِ الضَّعِيفِ؛ جَمْعُ وَتَرْتِيبُ:أَبُومُحَمَّدٍ، أَحْمَدُ بْنُ عَلِيوَة؛ النَّاشِر: الْمَكْتَبُ الْعِلْمِيُّ لِتَحْقِيقِ التُّرَاثِ.

27.          التَّكْبِيرُ وَرَفْعُ الْيَدَيْنِ فِي الصَّلَاةِ؛ تَأْلِيفُ: أَبِي عَبْدِ السَّلَامِ الصَّافِي بْنِ عَبْدِ السَّلَامِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُبْدِهِ الْمَتْبُولِيِّ؛ النَّاشِر: الْمَكْتَبُ الْعِلْمِيُّ لِتَحْقِيقِ التُّرَاثِ.

    * يمكنم تحميل جميع كتب وتحقيقات الشيخ أبي إسحاق، مجدي بن عطية السمنودي رحمه الله- pdf

من هــــنـــا

وَكَتَبَهُ الشَّيخُ:

أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ؛ عَمْرُو بْنُ هَيْمَانَ بْنِ نَصْرِ الدِّينِ الْجِيزِيُّ الْمِصْرِيُّ.



عن الكاتب

أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــنِ عَمْرُو بْنُ هَيْمَانَ الْمِصْرِىُّ

أسعد بإثبات حضوركم بجميل تعليقكم

التعليقات