مقال بعنوان:
" التحذير من المرجئ الضال د. سلطان بن عبد الرحمن العميري
ومنابذته لأهل السنة "
للشيخ أبي عبد الرحمن عمرو بن هيمان المصري
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تحذير من
كتاب "إشكالية الإعذار بالجهل في البحث العقدي (الاتجاهات - البنية الاستدلالية
- الأصول المنهجية)" لسلطان بن عبد الرحمن العميري، ومن عامة كتبه!
* أولا: خلاصة ما توصلتُ إليه:
1- أن العميريَّ يميل لنهج الإرجاء في الأحكام.
2- أن العميريَّ يفتقر إلى قوة الرد العلمي.
3- عدم ضبط كثير من المصلحات فيما أورد، ومن
ثَمَّ خلطه بينها، وبين مراد قائليها.
4 - أنه يهاجم أئمة الدعوة النجدية كـ(شيخ الإسلام
ابن تيمية، وشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب، ومن قبلهما أو بعدهما ).
5- كذبه على شيوخ الدعوة بإنكارهم العذر بالجهل
مطلقا؛ فكأنه جهمي خارجي!!
6- رفضه إنزال الآيات على الواقع لاختلاف الزمان
والمكان والمنزل عليهم، بدعوى التفريق بين الأحكام على الكفار الأصليين، وبين المسلمين
المتلبسين بالكفر بفعلهم فعل الكفرة ؛ فخص الكفر بالكفار الأصليين وحدهم، وهذا ضلال
وإرجاء وجهل .
وغيرها!
* أحذرُ
طلبة العلم أن يقرأوا هذا الكتاب؛ لما فيه من ضلال وتلبيس، وقُبْحٍ فكريٍّ.
* وأقول لهم ناصحًا:
- نهج الإرجاء خبيث يسري إلى العقل والنفس والبدن!
- والرجل يمدح أو يذم بقوله وفعله واعتقاده!
- وكتب الرجل هي كل قوله وفعله واعتقاده!
- وإن كان الرجل يتلون في كل كتاب؛ فهذا أحرى
بالترك!
- وإن كان ثابتًا على بدعة الإرجاء، وهو أولى
بالترك من المتلوِّن!
* ثانيا: هذه كتب وردود على
سلطان العميري:
1. ملف
مصور فيه "تحذير الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء
من كتاب "إشكالية الإعذار بالجهل في البحث العقدي (الاتجاهات - البنية الاستدلالية - الأصول المنهجية)"
لسلطان بن عبد الرحمن العميري - هداه الله – "!
2. كتاب:
" التنبيهات على ما في كتاب "المسلك الرشيد إلى
شرح كتاب التوحيد" من أخطاء التَّعليقات والاستدراكات "؛ للشيخ بدر
العتيبي تحميله pdf
3. كتاب:
" التنبيهات الواضحة في كشف المخالفات الفاضحة؛ في كتاب
المسلك الرشيد لسلطان العميري "؛ للشيخ نجيب الكثيري تحميله pdf
4. مقال فيه تحذير الشيخ
عادل الباشا من الكتاب المشؤوم " إشكالية الإعذار بالجهل":
وكتب
أبو
عبد الرحمن عمرو بن هيمان الجيزي المصري
صباح الاثنين
6 ذو الحجة
1441 هـ
الموافق 27 يوليو 2020 م
أسعد بإثبات حضوركم بجميل تعليقكم