-->
مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ
random

آخر الأخبار

random
random
جاري التحميل ...
random

تحميل قصيدة عروس القصائد في شموس العقائد للإمام أبي الحسن محمد بن عبد الملك الكرجي الشافعي pdf

 


[78]

تَحْمِيلُ

قَصِيدَةِ « عروس القصائد في شموس العقائد »

للإمام أبي الحسن محمد بن عبد الملك الكرجي الشافعي pdf

الإصدار الأول (1447هـ = 2025 م)

══════════════¤❁✿❁¤══════════════




* مُتَابَعَةً لِسِلْسِلَتِي: « تَكْحِيلُ الْعُيُونِ؛ بِجَامِعِ الْمُتُونِ ».

- الْكِتَابُ: «‌عَرُوْسُ ‌الْقَصَائِدِ؛ ‌في ‌شُمُوْسِ ‌الْعَقَائِدِ»

- الْمُؤَلِّفُ: إِمَامُ الشَّافِعِيَّةِ، شَيْخُ (الْحَرَمَيْنِ) أَبُو الْحَسَنِ، مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ الْكَرَجِيُّ (ت: 532 هـ).

- المُحَقِّقُ: أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــٰنِ، عَمْـرُو بْنُ هَيْمَـانَ بْنِ نَصْرِ الدِّينِ الْمِصْرِيُّ السَّلَفِيُّ.

- فَنُّ الْكِتَابِ: نَظْمٌ فِي العقيدة السنية، عَلَى بَحْرِ الطويل.

- عَدَدُ الصَّفْحَاتِ: 3.

- حَجْمُ المَلَفِّ: 1 ميجا بايت.

- النَّاشِرُ: مَوْقِعُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ

 

- صَفْحَةُ التَّحْمِيلِ PDF (يفضل الحاسوب وتخطي الإعلانات):

(ميجا فور أب):

هــنــا


- صَفْحَةُ التَّحْمِيلِ PDF (يشترط طلب المشاركة):

(درايف):

 


- تنبيهٌ:

  

نص  قصيدة عروس القصائد في شموس العقائد للإمام أبي الحسن محمد بن عبد الملك الكرجي الشافعي مكتوبة

 (قبل التحقيق) 

 محاسن جسمي بدلت بالمعائب=وشيب فودي شوب وصل الحبائب


وأفضل زاد للمعاد عقيدة=على منهج في الصدق والصبر لاجب


عقيدة أصحاب الحديث فقد سمت=بأرباب دين الله أسنى المراتب


عقائدهم أن الإله بذاته=على عرشه مع علمه بالغوائب


وأن إستواء الرب يعقل كونه=ويجهل فيه الكيف جهل الشهارب


ففي كرج الله من خوف أهلها =يذوب بها البدعي يا شر ذائب


يموت ولا يقوى لإظهار بدعة =مخافة حز الرأس من كل جانب


طرائق تجسيم وطرق تجهم =وسبل اعتزال مثل نسج العناكب


وفي قدر والرفض طرق عمية =وما قيل في الإرجاء من نعب ناعب


وخبث مقال الأشعري تخنث =يضاهي تلويه تلوي الشغازب


يزين هذا الأشعري مقاله =ويقشبه بالسم ياشر قاشب


فينفي تفاصيلا ويثبت جملة =كناقضه من بعد شد الذوائب


ويجزم بالتأويل من سنن الهدى=فجرأته في الدين جرأة خارب


ولم يك ذا علم ودين وإنما =بضاعته كانت مخوق مداعب


وكان كلاميا بالاحساء موته =بأسوأ موت ماته ذو السوائب


كذا كل رأس للضلالة قد مضى =بقتل وصلب باللحى والشوارب


معايبهم توفي على مدح غيرهم =وذا المبتلى المفتون عيب المعايب

عن الكاتب

أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــنِ عَمْرُو بْنُ هَيْمَانَ الْمِصْرِىُّ

أسعد بإثبات حضوركم بجميل تعليقكم

التعليقات